بالتزامن مع الأنباء التي تتحدث عن توتر العلاقة بين الفنان المصري عمرو دياب وحبيبته دينا الشربيني ووصولها حدّ الإنفصال، انتشرت معلومات عن علاقة بين “الهضبة” والفنانة المصرية أيمي سالم .
وانتشرت صورة جمعت عمرو دیاب وإیمي سالم زعم الجمهور أنّ العلاقة بينهما هي السبب فيما وصلت إليه الأمور مع دينا الشربيني.
وبالبحث حول حقیقة تلك الصورة تبین أنھا تعود إلى عید میلاد عمرو دیاب الماضي والذي حضرته إیمي سالم، ونشرت صورا جمعتھما وبرفقتھما دینا الشربیني، وذلك عبر حسابھا في “إنستغرام”.
وعلقت إیمي سالم على الصورة قائلة: “كل سنة وأنت الھضبة كل سنة وأنت ناجح وعالمي.. كل سنة وأنت مختلف وفي حتة لوحدك.. والأھم كل سنة وأنت بصحة وسعادة وراحة بال” .
شاهد أيضا: “شاهد” هل وقع هذا الثري الإماراتي في غرام الفنانة السورية نسرين طافش وأهداها شقة فاخرة!؟
وذكرت مصادر أن الخلاف الذي طفى على السطح في السابع عشر من شھر نوفمبر الجاري هو الثالث بین دیاب والشربیني. لیتبین أن هناك خلافین قد وقعا بینھما سابقًا ولم یتم الكشف عنھما.
وتبين أن دينا الشربيني كانت طلبت من “الھضبة” أن یعلن زواجھما رسمیًا أمام الجمھور لتكون كباقي النجمات.
أما الأمر الثاني فهو رغبة دينا الشربيني الإنجاب من عمرو دياب.
وبحسب ما يتداول فإنّ عمرو دیاب رفض هذين الشرطين لدينا الشربيني رفضا قاطعًا .
وبدأت علاقة الحب بين عمرو دیاب وحبيبته دينا الشربيني منذ 3 سنوات، ظھرا خلالھا في العدید من المواقف التي جسدا فیھا الرومانسیة.
وأهدى عمرو دياب “الشربيني” 3 أغان رومانسیة خلال علاقتھما (أجمل عیون) و (زي ما انتي) و (أماكن السھر).
وغادرت دینا الشربیني المنزل الذي یجمعھا بعمرو دیاب بعد خلافھا الأخیر الذي يوقع بينهما خلال قضائهما سهرةً في أحد الأماكن الساحلیة قبل أيام.
وعلى إثر الإشكالية، انتقلت للإقامة في منزل آخر بعیداً عن منزلھما الحالي وقررت معاقبته برفض
حضور حفل خاص أحياه.
وأحیا عمرو دیاب، حفل زفاف خاصا ظھر خلاله باللوك الجدید بالشعر الأشقر الذي اعتمده مؤخرا .
وزعم عمرو دیاب أن علة غیابھا انشغالھا في تصویر فیلم “30 مارس” الذي ینتمي إلى نوعیة السیكو دراما.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد،،
هو ما زال بقع في الحب.. ما شاء الله يعطي كبار السن الأمل والحافز ..
ما شاء الله هو الهضبه لسه بيوقع في الغرآم بعد أن أصبح كوم تراب..!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحب بالنسبة للناس ومعظم الرجال وغالبيتهم لا ينتهي حتى لو في المية عام وانتم رجال وستعرف ن هذا لاحقا عندما تصلون إلى عمره واكبر من عمره أن شالله المشكلة في البنات التي تؤمن للرجال وفي الزواج العرفي الذي يضعها الهوية في يد الرحب المصلجي والأناني حسبهم وحسبنا الله ونعم الوكبل على من بلهس حق المرأة وحق اي انسان ضعيف لا حول له ولا قوة الا بالله