وافد أردني “قليل حياء” يختطف فتاة أوكرانية في الكويت وهذا ما فعله بها فتحركت الشرطة لإنقاذها!
شارك الموضوع:
استطاعت الأجهزة الأمنية في الكويت تحرير فتاة أوكرانية تم اختطافها من قبل وافد أردني، قام بحجزها داخل شقته في الطابق العاشر، وضربها وسلب هاتفها النقال حتى لا تستطيع الاستعانة بالشرطة لتحريرها.
ونقلت صحيفة “الأنباء” الكويتية عن مصدر أمني تفاصيل الجريمة قائلاً إن البداية كانت بورود بلاغ إلى عمليات وزارة الداخلية من أحد قاطني شقة مجاورة للشقة التي شهدت الواقعة.
وقال المُبلغ إنه يسمع صوت استغاثة وصراخ ولا يعرف ماذا يحدث، وأنه على حد علمه يعرف أن مستأجر الشقة التي يصدر منها الاستغاثة وافد يقيم بمفرده وغير متزوج.
اقرأ أيضا: مصري اعتقد نفسه “ذكي” وسرق الكويتيين بحيلة شيطانية وهرب إلى حضن السيسي ولكن هذا ما حصل له!
تم اخطار رجال المباحث الجنائية بفحوى البلاغ، وحصلوا على تعليمات بالتعامل مع البلاغ بما تستوجبه الإجراءات القانونية بما في ذلك استخدام العنف وكسر الشقة إذا لم يتم التجاوب معهم ومعرفة حقيقة ما يحدث.
وانتقلت قوة من المباحث إلى الشقة في الطابق العاشر وجرى طرق الباب، وما أن استمعت الأوكرانية طرق الباب ونداء من خارج الشقة بأنهم من رجال الشرطة حتى علت صيحاتها وبعد لحظات قامت بفتح الباب، وتبين أنها مواليد 1989 وتدعى (أ.ب.ف) كما شوهد صاحب الشقة وهو أردني من مواليد 1988 ويدعى (ع.و.ص).
تم اقتياد السيدة والوافد إلى المباحث وفتح تحقيق حيث قالت المخطوفة إنها ولدى نزولها من مقر عملها حيث تعمل في إحدى العيادات الطبية وخلال وجودها على مقود سيارتها، فوجئت بالخاطف يفتح باب سيارتها ويجبرها عنوة على النزول والصعود إلى سيارته، ومن ثم اختطفها إلى شقته وسلب هاتفها النقال وضربها بعنف خلال مقاومتها له.
وجرى توقيف الخاطف واحتجازه في النظارة تمهيدا لعرضه على النيابة العامة على ذمة قضية خطف بالإكراه والاعتداء بالضرب والسلب، وجار الوقوف على ما إذا كانت هناك علاقة أو تعارف سابق دفع المتهم إلى ارتكاب ما صدر عنه وحدود هذه العلاقة إن وجدت.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
صياغتكوا للخبر لا تنم الا عن عنصرية وتعالي ….ارظني وافد قليل حيا ….ايش حتقولوا لو كويتي خطفها …مواطن اعماه الويسكي؟
يعني السيده مش وافد
بس اللي كاتب التقرير زلمه مش بس عنصري و و و….
المثل يقول يا غريب كن أديب وهذا الأردني فعلا انه قليل أدب و قليل حياء وهذا لا ينطبق على الأردنيين ولكن ينطبق على من هم على شاكلته ،
كل شخص يقرأ الخبر بعين طبعه …
بغض نظر عن الدولة التى ينتمي اليها او الدولة التي حصل فيها هذه الجريمة يعتبر هذا حيوان الذي علي شكل انسان ان يأخذ حكم إعدام ليكون عبرة وكل انسان سوف يحاسب حسب عمله (ليس دولة او جنسية)