عمرو موسى يكشف سر عن صدام حسين لأول مرة ولهذا السبب فقد أعصابه وصرخ بوجهه
شارك الموضوع:
أثار السياسي المصري البارز عمرو موسى الرئيس الأسبق لجامعة الدول العربية والذي تولى منصب وزير الخارجية أيام مبارك، جدلا واسعا بإعلانه عن بعض تفاصيل حوار دار بينه وبين الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، قبل حرب الخليج الأولى.
عمرو موسى تطرق في كتابه الذي أعلن عن نشره قريبا تحت عنوان “سنوات الجامعة العربية” عن تفاصيل حواره مع صدام حسين قبل حرب الخليج الأولى، والذي تطور إلى حد صراخه بوجه الرئيس العراقي الراحل.
وتطرق كتاب “موسى” الجديد (قيد النشر)، إلى جهوده في إقناع “صدام حسين” ومحاولة تجنيب
العراق الحرب في فصلين على مساحة 63 صفحة، وفقا لما أوردته صحيفة “الشروق” المصرية.
وأوضح أنه التقى بـ”صدام حسين” عدة مرات في محاولات لإعادة الجانبين إلى طاولة المفاوضات وكيفية لقائه مع الرئيس العراقي. وسعيه إلى إقناع الأخير بالقبول بعودة المفتشين الدوليين إلى العراق.
وقال “موسى”: “فقدت أثناء الحوار السيطرة على أعصابي وصرخت بوجهه.. اسمع بقى يا سيادة الرئيس.. التنظير لن ينفع العراق ولن ينفعك بكل صراحة. أنا بقولك العراق معرض لضربة قاصمة من الولايات المتحدة القوة الكبرى الأولى في العالم.. هل أنت واع بأن بلدك معرض لهذا الخطر الداهم؟ هل أنت واع لمسؤوليتك في تجنيب العراق هذه الويلات؟”.
وبدوره، قال “صدام” لـ”موسى”: “أنا مفوضك للتحدث باسم العراق، اتصل بأمريكا وكوفي عنان”، ليقوم الأخير بإجراء اتصالاته، لكن للأسف على ما يبدو أن قرار الحرب كان قد اتُخذ.
وسيصدر الكتاب قريبا عن “دار الشروق”، وقام بتحريره وتوثيقه الكاتب الصحفي “خالد أبو بكر” كاشفا عن “أسرار عشرية مليئة بالأحداث الجسام في بلاد العرب كان فيها عمرو موسى أمينا لجامعة الدول العربية (2001 ــ2011)، ويقع في 19 فصلا، موزعة على 574 صفحة.
قرأ أيضا: بعد 14 عاما من وفاته.. السعودية تكشف تفاصيل “عرض صدام حسين” ولماذا تم رفضه؟
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
عمرو موسى كذاب وسخ لا يصدق باي حرف يقولة اوسخ و احقر شخصية عربية عرفتها التاريخ العربي الاسلامي قسما لو يدفع لي عمرو موسى مليون جنية لكي اقراء كتابة فلن يحصل هذا لانة غير صادق بحرف واحد منة
هذا النكرة شخصية انتهازية وصولية ! ليس حبا في صدام! ولا حتى استنادا إلى احاديث الهيبة والقوة التي كان عليها الهالك المقبور صدام ! لكن شخصية عمر موسى هي الخوف والكذب والخنوع! تذكروا عام 2009م وموقف اردوغان عندما رد على بيريز وغادر القاعة قام موسى بمصافحته وأراد مغادرة القاعة فأشار له بان كي مون أمين عام الامم المتحدة بالجلوس فجلس ذليلا! خخخخخخخ! وتذكروا كذبته الشهيرة في قمة شرم الشيخ 2003م قبل غزو العراق وادعائه بأنه لم يكن يعلم شيئا عن مبادرة الشيخ زايد ! ووجد نص المبادرة فجأة على أماكن جلوس الحاضرين في الاجتماع! ههههههه! عمرو موسى حده يزور العواصم العربية لشحت أموال لجامعته الميتة ويضعها لحسابه الشخصي وحوافز لأبناء الذوات المصريين العاملين في الجامعة! هو من دمر العراق ودعم الناتو في ليبيا وساهم في مأساة سوريا ! عمرو موسى وسلفه عصمت عبد المجيد وأحمد أبو الغيط امعات وكذابين وشحاتين لا علاقة لهم بالسياسة ! فقط تذكروا هو يتكلم عن شخص ميت! وبمنطق صدام من يصرخ له يقتل فضصراخه الوهمي كان سيعني أنه في عداد الموتى! فهمت يا موسى ولا لسة! خخخخ