الفيديوهات الإباحية مع خالد يوسف تلاحق شيما الحاج.. هذا ما حدث وأحرجها بشدة وغيرت اسمها
وطن – يبدو أن أزمة المقاطع الإباحية مع المخرج خالد يوسف، لا تزال تلاحق الفنانة شيما الحاج رغم انتهاء الأزمة وإطلاق سراحها منذ مدة هي وصديقتها الفنانة منى فاروق، حيث يتهرب منها أصدقائها وبعض الفنانين الذين تصور معهم أعمال جديدة.
وفي هذا السياق كشفت وسائل إعلام مصرية أن كواليس مسلسل “سكن البنات“، تشهد حالة من الاحتقان بين الفنانتين منة فضالي وشيما الحاج، حيث تتجاهل الأولى وجود “شيما” خلال التصوير، بسبب الفيديوهات الفاضحة التي انتشرت لها خلال الفترة الأخيرة.
منى فاروق وشيما الحاج حديث المواقع مجددا.. فماذا حدث؟
صحيفة “الوطن” المحلية المصرية نقلت عن مصادر مطلعة قولها إن منة فضالي، ترفض التواجد في الأماكن التي تتواجد فيها “شيما”، كما أنها تغيبت عن حفل عيد ميلادها الأخير الذي احتفلت به مؤخراً خلال تصوير العمل.
وتواصل الفنانة شيما الحاج، تصوير مسلسلها الجديد “سكن البنات”، الذي يعرض حالياً على إحدى القنوات العربية، ولاقى إشادات من الجمهور والنقاد على فكرته الأساسية.
وتجسد شيما، خلال أحداث المسلسل الذي يجري تصويره حاليًا، دور صاحبة مصنع، وتمر بعدد من التغيرات التي تؤثر في حياتها.
وغيّرت شيما الحاج، اسمها الفني، إلى شيماء يونس، الذي ظهر على التتر لأول مرة بعد تغييره إثر الفيديوهات الفاضحة التي انتشرت لها مؤخرًا.
ويشار إلى أن شيما الحاج، تنتمي لأصول سورية، درست الإعلام بجامعة دمشق، وبدأت التمثيل في عام 2014 من خلال فيلم “سالم أبو أخته” مع محمد رجب، ولعبت دور راقصة، وفي نفس العام شاركت في 4 أعمال وهي “ناشط في حركة عيال، فيس أبوك، زجزاج، عمر وسلوى”.
تدور أحداث “سكن البنات” في إطار اجتماعي ويناقش قضايا تخص الفتيات المغتربات، من خلال حكايات لمجموعة من الطالبات المغتربات اللاتي يسكنّ في إحدى الفيلات، وتكشف الأحداث حكاية كل فتاة من المغتربات.
ماذا فعلت شيما الحاج بعد فيديوهات الجنس وخطبتها على أحد كبار رجال الأعمال؟
وواجهت شيما الحاج، عدة أزمات في حياتها، أبرزها فضيحة الفستان شبه العاري الذي ظهرت به أثناء تكريمها من محافظ بورسعيد، وأدى ذلك إلى مقاطعة والدها لها، وأثيرت أزمة مؤخرا بسبب فيديو جنسي أدى إلى القبض عليها.