“شاهد” كبير المتصهينين أمجد طه رفقة إماراتي ومصري داخل الكنيست وفيديو “سيجعلك تبصق لا إراديا”!

نشر الناشط الإماراتي المتصهين ماجد السراح، مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بتويتر أثار جدلا واسعا، يوثق حديث له برفقة المتصهين أمجد طه وثالث مصري من داخل الكنيست الإسرائيلي.

 

وأظهر المقطع الذي نشره ماجد السراح ورصدته (وطن) حديثه من داخل الكنيست: “اليوم نحن متواجدين في مكان تاريخي في الكنيست الإسرائيلي، تجربة فريدة من نوعها تجربة تاريخية”.

 

https://twitter.com/DrAlsarrah/status/1341444486153596930

 

ليضيف بعدها زميله المصري بالقول: “طبعا تجربة مميزة أكون هنا موجود لزيارة الكنيست دي تجربة تاريخية وانا أول شخص مصري بعد الرئيس السادات يزور الكنيست الإسرائيلي.”

 

هذا وقال أمجد طه: “طبعا عندنا التمثيل الجميل هنا في الكنيست الإسرائيلي في تمثيل عربي، هناك أكثر من 15 عربي ممثل في البرلمان الإسرائيلي، شيء جميل  رائع مميز يمثلون العرب في إسرائيل، فيسطر التاريخ هذه اللحظات بحروف من ذهب”.

 

وعلق “السراح” على المقطع الذي نشره لنفسه وأشباهه بالقول: “متواجدون في الكنيست الإسرائيلي وزيارة مميزة من نوعها بحضور مواطن مصري محب للسلام والتعايش، هذا هو الوعي العربي والوجه الحقيقي للسلام، مع العلم أن التمثيل البرلماني للعرب في الكنيست يضم 15 عضواً عربي. نعم للحقيقة ولا لهتافات التطرف والكراهية قطار السلام يمضي”.

 

https://twitter.com/DrAlsarrah/status/1341444486153596930

 

وأطلق عديد من المغردين عبر تويتر وابل من عبارات التوبيخ والانتقاد إلى المطبع الإماراتي، معتبرين بأنه بات يهذي ويعامل نفسه على أنه يقوم بفعل تاريخي، بينما ما يقوم به لا يرقى لأن يدخل مزابل التاريخ من الأساس.

https://twitter.com/2ik2_/status/1341588339883995137

 

https://twitter.com/NoooraB/status/1341464390034403333

 

 

ويستمر عدد من المطبعين الإماراتيين بالتواقح  والخروج عن آداب الوطنية والعروبة والأخلاق، بنشر مقاطع فيديو بشكل مستمر لهم من داخل الأراضي المحتلة، متجاوزين بذلك كل حدود الأدب والمعقول.

 

وأمس قام النائب العربي بالكنيست سامي أبو شحادة بتوبيخ ممثل الإمارات  في قاعة الكنيست خلال الجلسة التي عقدت لمناقشة الاستثمارات النفطية مع الإمارات.

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى