أمر مُخزي يحدث في المغرب بعد التطبيع مع اسرائيل .. فكيف يقبل المغاربة!

الرسول محمد صلى الله عليه وسلم تعامل مع اليهود في التجارة وتعايشة معهم في المدينة المنورة رسالة الى من يجرم التطببع ويرفض ااتعايش والسلام.

لا حول و لا قوة إلا بالله حسبنا الله و نعم الوكيل عشنا حتى راينا اخوانا عرب و مسلمين لهم كل الوسائل و الفرص لتكوين قوة اقتصادية و سياسية يتناحرون بينهم بل و يدافعون عن شعب و حكومة تربي أبنائها على كره و بغض المسلمين و اعلموا يا من يدافع عن هؤلاء انهم يتعلمون الشريعة الإسلامية اكثر منكم لا لشيئ الا زرع الفتن بين المسلمين و نحن كالاغبياء انغمسنا في شباكهم. فافيقوا يا أمة الإسلام.

انتم هم العرب الاصليون و منبع الاسلام والدليل ان شواد قبوركم مكتوبة بالفرنسية الله ينعل لي مايحشم

فهم ضحيف جدا و مغرض و فيه تشويه اذا كان الوسام الامريكي لملك المغزب جزاءا للتطبيع فهذا ثمييز و احتقار للدول العربية التي كانت سباقة للتطبيع الفهم الصحيح هو المكانة التي يتمتع بها المغرب و ملكه على المستوى الدولي انتم بصفة غير مباشرة تريدون ان تكفروا المغر بهاجس عنصرى و لخلق الفتنة في البلدان العربية ناسين كل ما انجزه المغرب في حق الفلصطيين و السلطة الفلسطينية تعترف بهذا و تدرك ان القضية الفلسطينية مقدسة عند المغاربة حيث ان المغرب اصبح وسيط شرعي للقضية الفلسطينية من اج التشجيع على المفاوضات مع اسرائيل و ليس القطيعة و النشيد و الحجارة و الخطابات الجوفاء بدون تضحية فعالة البلبلة و الثرثرة عوضتا العمل الفعال و هته هي مصيبة العالم العربي الذي اصبح متأخرا في جميع ميادين التطور

نحن مع ملكنا محمد السادس في كل قراراته بشأن التطبيع مع إسرائيل لان ما يهمنا هو صحراؤنا التي ظل الفلسطينيون يقفون ضدها إلى جانبى جارة السوء … القضية الفلسطينية قضية سياسية تهم الفلسطينيين وهم وحدهم من يجب إيجاد حل لها…اما نحن فلن نكون فلسطينيين أكثر منهم.ما يهمنا نحن هو الأراضي المقدسية لا غير.لنكون واضحين في هذا الشأن من فضلكم.

التطبيع هو جعل العلاقة طبيعية لا يغير من الإسلام شيئ. اليهود عاشوا مع الرسول عليه الصّلاة والسّلام وكان يعفو عن زلاتهم، ويطمئن على جيرانه اليهود، ويقبل منهم الهدايا، ويعفو عن الإساءة؛ فعندما حاولت المرأة اليهودية قتله بالشاة المسمومة لم يأمر بقتلها، ولم ينتقم لنفسه ولكنّه قتلها بعد أن قتلت هي صحابيّ آخر: فَجِيءَ بِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهَا عَنْ ذَلِكَ فَقَالَتْ: أَرَدْتُ لِأَقْتُلَكَ، قَالَ: مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ عَلَيّ، قَالُوا: أَلَا تقْتُلُهَا؟ قَالَ: لَا.

ماذا حصلنا عليه من جارتنا الجزائر منذ الاستقلال سوى خلق المرتزقة وتدعيمهم بالملايير من أجل زعزعة المغرب وإضعافه فتبا لحكامكم ولاخوتكم و لصداقتكم ….. وحتى لحسدكم وبغضائكم…. لن يأتينا منكم إلا الشر مادام يحكمكم العسكر …. أما إسرائيل فلنا فيها مليون يهودي مغربي لم يفتا يحب ويدافع عن بلده الأصلي…. فاخرسوا ابواقكم يا خونة … !!