شاهد المذيع الكويتي محمد المؤمن يعلن ارتداده عن الإسلام على الهواء مباشرة!

أعلن المذيع محمد المؤمن، وعبر مقطع فيديو صوّره لنفسه وقام بنشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ارتداده عن الإسلام واعتناقه المسيحية.

وقال المذيع الكويتي خلال المقطع المتداول والذي تسبب بموجة من الجدل ورصدته (وطن) .: “أي شيء نراه يخص المسيحية لهدف الشهرة رح تضايقون، هذا ليس تهديد.”

https://www.youtube.com/watch?fbclid=IwAR23S5MDMJPX77svLIADcFMwLm70KGDLRuYT1t64rGdlpZTaRK_qKeshHao&v=afTlHT17T8c&feature=youtu.be

وأضاف المذيع الكويتي محمد المؤمن بلغة إنجليزية: “إذا كنت تستطيع فأنا لا، لأننا مسيحيون”.

وتابع المقطع مظهراً للشاب الكويتي وهو مرتدياً سلسلة عليها علامة الصليب، وقوله “نحن أبناء عيسى ابن مريم”.

وتسبب فيديو المذيع الكويتي وإعلانه اعتناق المسيحية بموجة من ردود الأفعال بين المغردين والنشطاء. الذين ساءهم هذا المشهد وخروجه عن الدين الإسلامي. معتبرين بأن هذا المذيع قد أتى جرماً سيندم عليه في دنياه وآخرته.

https://twitter.com/Mohammadtvt388/status/1353374857505894400

https://twitter.com/Bukaled4/status/1353376241085161472

فيما ألقى أحد المغردين باللوم على شيوخ الدين الإسلامي الذين أساءوا له باختلافاتهم وتعدد مذاهبهم، الأمر الذي ولد هذا النوع من النفور تجاه الدين.

وقال في تعليقه: “إذا مشايخ من المذهبين يتضاربون ما بينهم كل واحد يستشهد بكلام. ماندري من صحته ضد الثاني بدال لا يطلعون السيرة النبوية وتفسير القران و أخلاق النبي والى آخره شنو تتوقعون من العامية”.

https://twitter.com/AAlmuhanna313/status/1353360901278212096

كما علق مغرد آخر داعياً للثبات على الدين الإسلامي ومستشهداً بدعاء على لسان النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ : “الثبات من الله فكم من عالم زاغ، وكم من قليل علم ثبت. وقد كان من دعاء النبي ﷺ: (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك”.

https://twitter.com/albtly/status/1353361353893928960

ويعتبر هذا الإعلان من قبل المذيع محمد المؤمن شيئاً طارئاً وغير معتاد عليه في الأوساط الإسلامية والعربية، إذ أقدم هذا المذيع الشاب على فعلة مستهجنة وغير مرحب بها بين تلك الأوساط.

كما من النادر أن تتناقل مواقع التواصل مثل هذه الأحداث التي تمثل ارتداداً عن الدين الإسلامي الحنيف.

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى