” شكراً يا طيب”.. افيخاي ادرعي يغازل المطبع أمجد طه في عيد ميلاده ويصفه بجسر السلام

By Published On: 12 مارس، 2021

شارك الموضوع:

هنأ الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، المطبع العربي أمجد طه بعيد ميلاده. واصفاً إياه بالصديق وجسر السلام الحقيقي.

جسر حقيقي للسلام

وقال أردعي، في تغريدة رصدتها “وطن”: “عيد ميلاد سعيد صديقي الغالي أمجد. وكل عام وأنت بخير وصحة. وسلامة يا رب! أنت جسر حقيقي للسلام والمعرفة والاحترام المتبادل! دام عزك”.

المطبع العربي يرد على صديقه

المتصهين أمجد طه، رد على تغريدة أفيخاي أدرعي، قائلاً: ” شكراً يا الطيب، جعل كل ايامك سعادة وسلام وصحة وتوفيق”.

غضب عربي

وفي السياق، تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تغريدة الناطق باسم جيش الاحتلال ورد المطبع العربي عليه. معبرين عن استنكارهم من مواصلة أمجد طه حملاته التطبيعية.

https://twitter.com/tlasalhalil/status/1370119854284537859

https://twitter.com/fhadnaser3/status/1370114846075801602

https://twitter.com/sami_salman_/status/1370158217309913091

أمجد طه يصدم الجميع

وفي وقت سابق، صُدم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بمقطع فيديو أثار موجة من الجدل الكبير، للمطبع أمجد طه ـ الأحوازي الأصل والمرتزق لدى الإمارات ـ وصديقه.

وأظهر الفيديو حديثهم عن جيش الاحتلال الإسرائيلي ويصفونه بصفات غريبة تكشف مدى العار الذي أوصل له ابن زايد العرب.

وقال أمجد طه في مقابلة له خلال تواجده بالأراضي المحتلة وبعد أن قال له المذيع:” على الناس الامتنان للجنود. الإسرائيليين لدورهم الكبير في حماية الإنسانية.

ليجيب عليه طه قائلاً: “إنهم أبطال حقيقيون نحن لا نراهم في التلفاز أو الأفلام، نراهم قط في حياتنا اليومية الواقعية”.

وتابع أمجد طه في حديثه: “يقومون بحماية حياة الكثير من الأطفال والنساء، ليتعجب منه المذيع. ويقول له “الجيش الإسرائيلي؟”.

فيجيب مؤكداً: “بالتأكيد بالطبع، لقد قابلنا الكثير من الجنود الذين لهم دور كبير في إنقاذ حياة الآخرين وهذه. هي السمات الإنسانية التي يتمتع بها هؤلاء الأبطال “بالإشارة لجنود جيش الاحتلال”.

أمجد طه يؤيد الجيش الإسرائيلي

وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت في وقت سابق مقطع فيديو للمطبع أمجد طه وزميله. من داخل أراضي الجولان المحتل، يقولون فيه المجد للجيش الإسرائيلي الذي يقوم بردع حزب الله و “تأديبه”.

كما عبّروا عن إعجابهم بجولات الاحتلال الإسرائيلي بحق حزب الله ولبنان، تلك الجولات التي راح فيها. مئات الأطفال والنساء الأبرياء من الشعب اللبناني، في تموز 2006.

ولا تزال جولات التطبيع بين كل من الإمارات والاحتلال الإسرائيلي قائمة، وتتخذ صوراً وأشكالاً جديدة يوماً بعد يوم. ويوماً بعد يوم أيضاً، يزداد القبح الإماراتي، ويوغلون في الإساءة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

شارك هذا الموضوع

Leave A Comment