عبدالخالق عبدالله ينتقص من شأن يوسف بن علوي.. هكذا جاءه الرد سريعا من مسقط
شارك الموضوع:
أثار الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، غضب النشطاء العمانيين بتويتر بعد تغريدة له قلل فيها من شأن وزير خارجية عمان السابق يوسف بن علوي.
عبدالخالق عبدالله وفي تغريدة له بتويتر رصدتها (وطن) نشر تصريحات يوسف بن علوي الأخيرة، بشأن توقعه موجة ثانية من الربيع العربي بالمنطقة.
عفوا معاليك لكن قراءتك للمشهد العربي لا يعتد بها. pic.twitter.com/SEpvb4SObS
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) April 25, 2021
وعلق منتقصا منها ومن شأن بن علوي بما نصه:”عفوا معاليك لكن قراءتك للمشهد العربي لا يعتد بها.”
غضب عماني من تغريدة عبدالخالق عبدالله
وأثارت تغريدة مستشار ابن زايد غضب العمانيين الذين أمطروه بالردود الملجمة، ووضعوه في حرج شديد بين متابعيه.
وجاء في مقدمة هذه الردود الكاتب العماني مصطفى الشاعر والذي أحرجه بقوله:”لذلك في عهده بقى السفير العماني في دمشق في حين سحبتم أنتم سفرائكم ثم عدتم الى دمشق خاضعين.”
لذلك في عهده بقى السفير العماني في دمشق في حين سحبتم أنتم سفرائكم ثم عدتم الى دمشق خاضعين وفي عهده رفضت عمان ان تشارك في حرب اليمن وذهبتم بجنودكم البواسل ثم بعد الفشل خرجتم منها
حديث بن علوي يعتد به الكبار فالعالم لا الصغار حديثين العهد بالسياسة
— مصطفى الشاعر 🇴🇲🇵🇸 (@Mustafa_549) April 25, 2021
وتابع:”وفي عهده رفضت عمان ان تشارك في حرب اليمن وذهبتم بجنودكم البواسل ثم بعد الفشل خرجتم منها، حديث بن علوي يعتد به الكبار فالعالم لا الصغار حديثين العهد بالسياسة”
ورد عليه أيضا حساب “الشاهين” العماني البارز قائلا:”من الطبيعي يا عبدالخالق نقانق ان لا يعتد الشياطين بالسلام ورؤيته ففي حين يظل الحل_في_مسقط تظل بصماتكم السوداء بكل مكان، من شرق افريقيا وحتى اليمن.”
من الطبيعي يا عبدالخالق نقانق ان لا يعتد الشياطين بالسلام ورؤيته
ففي حين يظل #الحل_في_مسقط
تظل بصماتكم السوداء بكل مكان
من شرق افريقيا وحتى اليمن
من بومباي وحتى جوادر
من المغرب والصحراء المغربية وتونس وليبيا والجزائر
من خلية ٢٠١١ وحتى بن مشروم
والقائمة تطول https://t.co/fRWxrCX86E— 🦅 @_𝗙𝗔𝗟𝗖𝗢𝗡_𝟬𝟭🇴🇲 الشاهين (@_FALCON_01) April 25, 2021
“من بومباي وحتى جوادر، من المغرب والصحراء المغربية وتونس وليبيا والجزائر من خلية ٢٠١١ وحتى بن مشروم.. والقائمة تطول”
بينما كتب الناشط ماجد الفطيسي:”لاريب أن لا يفقه الصغير في أمور كبارهم، فعندما كان عميد الدبلوماسية العالمية يصول ويجول بميادين السلم والحزم، مُقرباً للفرقاء وموحداً للحلفاء، كنتم تبصرون طيفهُ بالمنام في همٍّ وغمّ، تهدمون ويبني، وتُفرقون ويجمّع، الكبار النجباء لم يحتاجوا يوماً لشهادة، أفعالهم وتاريخهم يشهد!”
https://twitter.com/MajidAlfutaisi/status/1386385154634043403
من جانبه هاجم العقيد الأردني المتقاعد محمد علاء الدين العناسوه، مستشار ابن زايد واستنكر انتقاصه من شأن الوزير العماني السابق يوسف بن علوي.
وكتب ما نثه ردا عليه:”عفوا يا دكتور عبدالله، معالي يوسف بن علوي سلاح السلام الشامل كان له صولات وجولات. في فن السياسة المحترفة والتي أوجدت حلول كثيرة لمشاكل مستعصية لم تحل إلا في #مسقط علم عمان وهو مسقط رأسكم.”
عفوا يا دكتور عبدالله
معالي يوسف بن علوي سلاح السلام الشامل كان له صولات وجولات في فن السياسة المحترفة والتي أوجدت حلول كثيرة لمشاكل مستعصية لم تحل إلا في #مسقط 🇴🇲 وهو مسقط رأسكم إذا كنت ناسي أفكرك
بالمقابل ماذا رأينا منكم غير المسير عكس التيار العربي والإسلامي
أفق أو أبقى غافل😴— محمد علاء العناسوه (@alaa_tallaq) April 25, 2021
وتابع ساخرا منه:”إذا كنت ناسي أفكرك بالمقابل ماذا رأينا منكم غير المسير عكس التيار العربي والإسلامي، أفق أو أبقى غافل”
اقرأ أيضاً: تصريح مثير .. يوسف بن علوي يتحدث عن “ربيع عربي” ثانٍ في الخليج فما الأسباب!
هذا وكتب الصحفي اليمني مجدي عقبة ردا على الأكاديمي الإماراتي:”لو لم تكن قراءة واقعية لما احدثت فيكم. كل هذا الخوف من القادم .سيظل السيد يوسف بن علوي احد أعلام السياسية والدبلوماسية في السلطنة والمنطقة بشكل عام.”
https://twitter.com/OQBAH33/status/1386383193889198092
واستطرد:”وستظل مقولته الشهيرة عند بداية العدوان ع اليمن ” لا نريد ان يسجل التاريخ ان سلطنة عمان اعتدت ع اليمن ” شهادة على تاريخه المشرف”
يوسف بن علوي يتحدث عن “ربيع عربي” ثانٍ
وكان وزير خارجية سلطنة عمان السابق يوسف بن علوي، قال إن هناك ظروف مهيأة لاندلاع ربيع عربي ثاني في الخليج العربي “شبيه بالربيع العربي الأول”.
وقال يوسف بن علوي خلال استضافته في برنامج “ليل مسقط” من تقديم الإعلامي موسى الفرعي، إن وضع الخليج ربما سيحتاج لربيع ثاني.
اقرأ أيضاً: صحيفة عبرية تكشف عن ضغوط “أمريكية ـ إسرائيلية” على بدر البوسعيدي خليفة يوسف بن علوي
وأوضح يوسف بن علوي أنّ الأسباب الموضوعية التي أدت لجذوة تلك الأحداث تبدو موجودة الآن بالخليج.
وزير الخارجية العماني السابق يوسف بن علوي يقول بأن وضع الخليج ربما سيحتاج لربيع ثاني (شبيه بالربيع العربي الأول) وأن الأسباب الموضوعية التي أدت لجذوة تلك الأحداث تبدو موجودة الآن بالخليجpic.twitter.com/u2mLYWpfxw
— عبدالله العودة (@aalodah) April 24, 2021
وأضاف الوزير العماني الذي كان يلقب بــ”أبو الدبلوماسية”: “ربيع واحد لا يكفي المنطقة العربية، والآن الوضع. تغير والمنطقة محتاجة لربيع ثاني، والأمران بينهما تشابه كثير”.
وتابع: “هناك إشارات لإمكانية اندلاع ربيع عربي ثاني وأسأل الله أن يحمينا”.
يوسف بن علوي ترند
تصريحات الوزير العماني البارز أثارت تفاعلاً واسعاً دفع المغردين إلى اطلاق هاشتاج يوسف بن علوي، بعد انتهاء حوار وصف بـ “التاريخي”، تحدث فيه عن جزء من حياة الراحل قابوس بن سعيد، إضافة إلى تجاربه في وزارة الخارجية العُمانية.
وخلال الحوار تحدث بن علوي عن تشكيل وفد الصداقة في عام 1971، وهو وفد أمر السلطان الراحل، قابوس بن سعيد، بتشكيله لحشد التأييد العربي لصالح عُمان.
واستذكر بن علوي مقولة للسلطان الراحل ذكر أنه لن ينساها أبداً، وهي: “ظُفار جزء من قلبي”، رداً على أحد. الأشخاص الذي سأله إن كان سيتخلى عن ظفار، مؤكداً أن هذه الجملة لن ينساها و”بها إحساس بالأمان من السلطان الراحل لأبناء ظفار”.
وفي العلاقات الدبلوماسية للسلطنة أوضح بن علوي أن معظم وزراء الخارجية في الدول العربية وغير العربية لديهم ثقة في النظرة العُمانية، وهو ما جعل للسلطنة ثقة في حل العديد من القضايا.
وحول الاعتصامات في عام 2011، بيّن أن السلطان الراحل أمر بعدم تدخل الجيش والشرطة لفك الاعتصامات، بل وقف في صف الشعب.
ماذا قال العمانيون عن بن علوي؟
التصريحات التاريخية التي تحدث بها يوسف بن علوي أثارت تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.
وقال الإعلامي العماني موسى الفرعي إن اللقاء مع يوسف بن علوي كان فتحاً معرفياً وإنسانياً كبيراً. مضيفاً :” لست أدري كيف يمكن أن نشكره عليه بما يليق به”.
عمرو موسى والربيع العربي
وفي وقت سابق، اعتبر الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى في الجزء الثاني من كتاب “كتابيه”، أن العمل العربي المشترك لم يكن فاشلا، ولكن يمكن القول إنه “لم يكن هناك نجاح مشترك مشهود”.
وقال موسى خلال الملتقى الفكري الذي نظمه معهد البحوث والدراسات العربية لمناقشة الجزء الثاني من كتابه الذي يتناول سنوات الجامعة العربية: “اقترحت على ملوك ورؤساء الدول العربية آنذاك، بفتح الحديث مع تركيا وإيران وإسرائيل فيما يتعلق بالقضايا المهمة في المنطقة”.
وأضاف: “النزاع العربي مع إسرائيل ليس تاريخيا، عكس إيران وتركيا أردوغان ورغبتها في إعادة أمجاد الدولة العثمانية”.
وفي ما يتعلق بثورات الربيع العربي، قال: “الحكم العربي لم يكن رشيدا ولذلك قامت ثورات الربيع العربي في الكثير. من البلاد العربية، فمعمر القذافي لم يدرك حقيقة التيار الثوري الذي اجتاح قبله تونس ومن ثم مصر”.
ويمثل “كتابيه” شهادة حية على الكثير من الأحداث الهامة مصريا وعربيا لرمز من رموز الدبلوماسية من موقع. “المشارك” في صنع هذه الأحداث، يستعرض الكتاب نشأته السياسية، ودوره في معارك الدبلوماسية المصرية، دوليا وعربيا.
أبوظبي والربيع العربي
وفي وقت سابق، قالت دراسة أوروبية إن النظام الحاكم في الإمارات استغل ثورات الربيع العربي منذ انطلاقها عام 2011 لسحق أي معارضة داخلية.
وذكرت دراسة أصدرها المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية (ECFR)، أن الإمارات استخدمت بين عامي 2011 و2013. حجة الثورات العربية لتبرير القمع الوحشي واسع النطاق لحركة المعارضة المحلية الصغيرة المرتبطة بالإصلاح.
وأبرزت الدراسة تورط الإمارات بشكل رئيسي في قيادة الثورات المضادة لثورات الربيع العربي خشية على مستقبل نظامها المستبد.
وذكرت الإمارات بررت دعمها للانقلاب على الرئيس مصر السابق محمد مرسي باعتبارها مسألة تتعلق بالأمن القومي وذلك من خلال رسم الروابط بين جماعة الإخوان المسلمين ومطالب الإصلاح في الدولة.
بموازاة ذلك سعت الإمارات لإعادة تسمية نفسها كقوة حديثة ورائدة عربية عبر حملات دعائية للتغطية على انتهاكاتها بحسب الدراسة.
إذ صورت أبو ظبي حملتها لتعزيز “التسامح” – التي توصف بدقة أكثر بأنها “التعددية الدينية” – على أنها معارضة مباشرة لجبهة إسلامية تمثل تقليدًا طويلاً من الظلامية الدينية.
وذلك من خلال استضافة البابا فرانسيس وبناء كنيس ضخم في عام 2019، وللترويج لحرية المسيحية واليهودية في الإمارات.
وذكرت الدراسة أن الإمارات روجت لهذه الرسائل نفسها لعقد من الزمن من خلال جهود الضغط المكثفة في أوروبا والولايات المتحدة.
والشهر الماضي أبرزت منظمة العفو الدولية حدة القمع في دولة الإمارات وسحق المعارضة فيها ضمن حكم استبدادي.
وقالت العفو الدولية الربيع العربي عام 2011 تحول إلى شتاء طويل لدعاة التغيير من النشطاء السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان، بمن فيهم سجناء الرأي.
وأشارت المنظمة إلى أن العشرات الذين عبروا عن آرائهم سلميًا والذين ناضلوا من أجل حقوق الإنسان الأساسية. يقضون فترات سجن طويلة تصل إلى السجن مدى الحياة في دول أبرزها الإمارات.
ولفتت إلى أنه في دول مجلس التعاون، يقبع ما لا يقل عن 52 سجين رأي خلف القضبان، مسجونون لمجرد. ممارسة حقهم المشروع في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع.
وهم يضحون بسنوات من حياتهم بسبب دعوتهم إلى التغيير والإصلاح.
ولم يؤد سجنهم إلى إسكاتهم فحسب، بل امتدّ تأثيره المخيف بشكل فعّال في جميع أنحاء المنطقة، حيث. لم يتبق سوى فسحة بسيطة، إن كان هناك أي فسحة على الإطلاق، لأيّ حرية تعبير.
وأبرزت المنظمة أن الإمارات – لجأت إلى قوانين غامضة الصياغة، وأحكام فضفاضة في قوانين العقوبات وقوانين. الإجراءات الجنائية وجرائم الإنترنت وغيرها من القوانين لاحتجاز الأفراد ومحاكمتهم ومعاقبتهم.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد
كيف عبد الخالق ينتقص الظفاري؟ الظفاري ناقص من يوم يومك! ثوري فاشل في مقاهي القاهرة! مذيع فاشل في إذاعة الثورة! خائن فاشل منح وزارة دولة لدى الهالك كابوس! خخخخخخخخخ! عميل للصهاينة ! متسلل وجرذ سراديب! لسيده نتنياهو ! ساعي بريد لدى إيران! تاجر شنطة في أزمة قطر! عميل لبريطانيا ! متملق ومتسق لدى واشنطن! شحات عند قطر حمد بن جبر! يتحدث عن تجسس الامارات على بلاده نهارا ويزورهم ليلا طلبا للمساعدات لشخصه! خخخخخخ! هو ناقص كامل النفص! خخخخخخخخخخخ