إعلامي سعودي يتهم تركيا بالوقوف وراء مجزرة المسجدين: “القاتِل تلقى الدعم والتدريب هناك”!
اتهم الإعلامي السعودي المعروف بندر عطيف، تركيا في الهجوم الإرهابي الذي نفذه الأسترالي برينتون تارانت على مسجدين بنيوزيلندا، وزعم أنه تلقى الدعم والتدريب هناك.
وربط “عطيف” ـ أحد تروس آلة ابن سلمان الإعلامية لمهاجمة تركيا وشيطنتها ـ في تغريدة له على حسابه بتويتر رصدتها (وطن)، بين الهجوم الإرهابي وتركيا مستغلا تصريحات مسؤول تركي عن زيارة سابقة للإرهابي “تارانت” إلى تركيا.
ودون الإعلامي السعودي ما نصه:”زيارة السفاح منفذ المجزرة لتركيا قبل الهجوم يدل على أنها أصبحت وجهة وملجأ لمنفذي الهجمات الإرهابية يتلقون فيها الدعم والتدريب والتوجيه على يد الجماعات الإرهابية ومن ثم ينفذون مجازر شنيعة بحق المسلمين الأبرياء”
وقوبلت تغريدة الإعلامي السعودي بهجوم كبير وسخرية من قبل النشطاء، الذين سلقوه بألسنة حداد.
وانتقدت ناشطة تعليقه المزعوم المثير للجدل بقولها:”عفوا ولكن هذا تعليق في غير مكانه، عمر الأرض ما ارتبطت بهويه ساكنيها أو كانت شماعه لأخطاء من مشو عليها”
وعلق حساب يحمل اسم “لحظة الحقيقة”:”تركيا فيها أخوة لك في الدين والملة مهما كان اختلافك معهم ليس من الحكمة أن تنعتها بمثل هذا الاتهام فربما عادت المياه لمجاريها عن قريب والله غالب على أمره.”
و قررت محكمة نيوزيلندية حبس الإرهابي الأسترالي، برينتون هاريسون تارانت، على خلفية المجزرة التي نفذها في مسجدين بمدينة كرايست تشيرش النيوزلندية.
وبحسب خبر أوردته إذاعة نيوزيلندا فإن سلطات البلاد أحالت “تارانت” منفذ الهجوم الإرهابي على مسجدي النور ولينوود، إلى المحكمة بتهمة ارتكاب المجزرة.
واتخذت السلطات تدابير أمنية مشددة في محيط المحكمة مع وصول الإرهابي تارانت إليها.
وقررت المحكمة حبس تارانت، الذي لم يتقدم بطلب لإخلاء سبيله بكفالة، حتى 5 أبريل القادم على خلفية تحقيقات القضية.
وأمس الجمعة، شهدت مدينة كرايست تشيرش النيوزلندية هجوما إرهابيا بالأسلحة النارية والمتفجرات، استهدف مسجدي النور ولينوود، في اعتداء دامٍ خلف 50 قتيلاً.
فيما أعلنت شرطة البلاد احتجاز 3 رجال وامرأة واحدة، مشتبها بتورطهم في تنفيذ الهجوم.
نباحك أزعج كل البشر…يا زبالة آل سعود
جحش يمللك كيس من الشعير يأكل ويذرط ويشرشر على نفسه والمهنة صحافي برتبة مطبل مع المنشار.
جحش يمللك كيس من الشعير يأكل ويذرط ويشرشر على نفسه والمهنة صحافي برتبة مطبل مع المنشار.