زوج درة التونسية ينشر صورة رومانسية تجمعهما ووصلة غزل علنية! (شاهد)
شارك الموضوع:
وطن – خطفت الفنانة درة التونسية الأنظار بأحدث ظهور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع زوجها رجل الأعمال المصري هاني سعد.
(اختر السعادة)
ونشر هاني سعد صورة وهو يحتضن درة عبر حسابه الرسمي على (انستجرام)، معقباً: (عش اللحظة بهدوء وشاهد جمال الجميع أمامك. المستقبل سوف يعتني بنفسه، اختر السعادة).
وختم سعد تعليقه بتوجيه كلمة غزل لزوجته: (أحبك).
View this post on Instagram
بدورها ردت درة التونسية على غزل زوجها بإيموجي قلب، ووجه مُحب وممتن.
درة بالهوت الشورت
وشاركت الفنانة درة التونسية، جمهورها قبل أسابيع بصور من رحلتها في أحد المناطق الساحلية حيث تقضي إجازة الصيف هناك.
وظهرت درة في الصور التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على (انستجرام)، وهي ترتدي ملابس البحر المكونة من هوت شورت يغلب عليه اللون الأخضر، مع توب بنفس الألوان، وبدون أكمام.
View this post on Instagram
وأكملت درة إطلالتها بمكياج ناعم ومجموعة اكسسوارات ونظارة شمسية.
وعلقت درة على الصور قائلة: (السماء فوق ، والرمل في الأسفل، والسلام في الداخل.. قابلني حيث تلامس السماء البحر).
وتباينت ردود الأفعال حول صور درة، منهم من تغزل بجمالها ورأوا أنها أنيقة، ومنهم من هاجمها واتهمها بالاتجاه إلى الجرأة بعد أن اعتاد الجمهور على إطلالاتها المحتمشة.
(بين السما والأرض)
وحصدت درة التونسية قبل أيام جائزة عن دورها في مسلسل “بين السما والارض، حيث ” أقامت إدارة دير جيست حفل توزيع جوائز الدورة الـ18.
شاهد فيديو رقص درة التونسية لزوجها رجل الأعمال المصري الذي أثار ضجة!
وعُرض للفنانة درة في السباق الرمضاني الماضي 2021، مسلسل “بين السما والأرض” بطولة هاني سلامة، سوسن بدر، غادة عادل، محمد ثروت، يسرا اللوزي، محمود الليثي، نجلاء بدر، ندى موسى، نورهان وغيرهم.
المسلسل من تأليف إسلام حافظ، إخراج محمد العدل، وإنتاج شركة “سينرجي”.
(غالية)
وتواصل درة تصوير مسلسلها (غالية) مع المخرجة شرين عادل في أماكن مختلفة في القاهرة.
وهي حكاية جديدة من مسلسل (زي القمر) الذي يدور في حكايات منفصلة، عبارة عن خمس حلقات لكل حكاية، ويعبر في جميع حكاياته عن قضايا نسائية يناقشها بشكل اجتماعي ويمثّل نماذج مختلفة للمرأة المصرية في مختلف حالاتها.
وتقدم هذه القصة مشاعر ومواقف في حياة فتاة اسمها غالية تعزف وتدرس الموسيقى تأخرت في الزواج من منظور المجتمع وتتزوج بطريقة مختلفة وتتعرض لمشاكل تغيّر نظرتها للحياة.
درة والإقامة الذهبية
وفي سياق آخر، كشفت درة قبل أسابيع عن حصولها على الإقامة الذهبية في دولة الإمارات.
ونشرت درة، صورا لها عبر حسابها على إنستجرام، وعلقت: “أتقدم بخالص الشكر والتقدير لدولة الإمارات الحبيبة، لمنحي الإقامة الذهبية، ولدعمها للفنانين والمبدعين”.
View this post on Instagram
وأضافت درة: “أتمنى أن يديم المحبة والأخوة بيننا”.
زواج درة يضعها في ورطة
هذا وقد كشف كاتبة تونسية أنّ درة التونسية قد تتعرض للسجن والغرامة بسبب زواجها من رجل الأعمال هاني سعد.
وأضافت الكاتبة التونسية نزيهة غضباني أنّ القانون التونسي يجرّم الزواج الثاني ويمنع التعدد مما قد يعرض الفنانة درة التونسية للحبس لمدة عام و غرامة مالية .
وقالت ان “درة تنتمي لعائلة عریقة بالعاصمة التونسیة، وكانت من أشد المدافعین عن حقوق المرأة بالإضافة إلى موهبتھا ونجومیتھا ومكانتھا التي تؤهلھا للدفاع عن المرأة، إلا أن اقترانھا برجل متزوج أمر غیر لائق”.
القانون التونسي يجرم تعدد الزوجات
من جھتھا وجھت البرلمانیة السابقة فاطمة المسدي انتقادات كبیرة لدرة بعد زواجھا.
وقالت إن درة هي الزوجة الثانیة لسعد رغم تأكید درة أن سعد طلّق زوجته السابقة.
درة التونسية تثير الجدل بجرأتها على غير العادة بملابس البحر!
وأضافت المسدي: “نحن في تونس لا نعترف بتعدد الزوجات (القانون التونسي یجرمه)، وهو لا یختلف كثیرا عن الزنا وجھاد النكاح”.
وكانت الفنانة درة أكدت أن زوجھا رجل الأعمال المھندس هاني سعد رجل مطلق،
لتنفي زوجته السابقة وتعلق على هذا التصریح بأنھا لا تزال على ذمته ولم ینفصلا، وفقا لوسائل إعلام مصریة.
حقيقة حمل درة
وردت درة على تعليق اتهمها بخطف زوجها من زوجته الأولى، وأكدت أنها ليست زوجة ثانية، وعقد زواجها تم توثيقه وتسجيله في تونس التي تمنع تعدّد الزوجات، لذلك لا مجال للشك في كلامها.
وكتبت: (مفيش حد بينشر أوراقه الرسمية للناس لانها حاجة ما تخصهمش أصلاً).
كما أبدت درة غضبها مؤخراً من الشائعات التي أثيرت مؤخرا حول حملها.
وذلك بعدما نشرت الفنانة التونسية صوراً من حفل زفاف ابنة كاملة أبو ذكري الذي أُقيم في الجونة، وأحدثت جدلاً بين متابعيها بعد ظهورها في بعض الصور بوزن زائد، ما دفع البعض للاعتقاد بأنها تنتظر مولودها الأول.
وقالت درّة عبر حسابها على فيسبوك: (أرجو التوقف عن ترويج الشائعات حولي، لست حاملاً وأرجو احترام حياتي الشخصية، شكراً).
