أحمد الجارالله يشكر إسرائيل على محاربتها إيران ويدعوها لخنق غزة أكثر

وطن- وجه الكاتب الكويتي، أحمد الجارالله، شكره لإسرائيل على محاربتها إيران في “سوريا ولبنان والعراق واليمن وغزة”.

وقال الجار الله في تغريدة فجرت غضباً واسعاً حسب ما رصدت “وطن” من تعليقات لاحقت تغريدته على “تويتر“، (برافوا إسرائيل دمري التموضع الايراني في سوريا ولبنان والعراق واليمن وغزه التي فيها جبابره خيانة القضية الفلسطينية لاعقي أقدام خامينئ وحرسه الثوري “.

وأضاف الكاتب الكويتي الشهير “متقلب المزاج”، ” برافوا إسرائيل نحن مترددين في رميهم خارج حدودنا العربية لأن عملائهم كُثر في دولنا ، إسرائيل شكراً ساعدي الشعب الايراني العظيم للتخلص منهم”.

https://twitter.com/Ahmadaljaralah/status/1445655444412719105

برافو إسرائيل

ولاقت تغريدة الكاتب الكويتي، غضباً واسعاً، على منصات التواصل الاجتماعي بعد محاولته تمجيد اسرائيل والدعوة إلى تشديد حصارها على قطاع غزة.

https://twitter.com/KOpP98GURMwjQEs/status/1445697609771876354?s=20

https://twitter.com/VQV7k8qM6X3wsJT/status/1445661442305265670?s=20

فيما رد صالح العبدلي على تغريدة الكاتب الكويتي قائلاً له :” إسرائيل لا تخدم إلا إسرائيل فقط، نعم إيران عدو اشر للعرب ونتمنى زوال هذا النظام الإيراني، ولكن يجب ان نفهم بإن إسرائيل لا تقل خطورة عن إيران “.

وأضاف :” نتذكر يوم وقف العرب ضد العراق وهلل بغزو العراق وها نحن إمريكا تخلت عن العرب والعراق أصبح يهدد للعرب بسبب المليشيا .

https://twitter.com/alabdal92364164/status/1445665391607353345?s=20

إسرائيل تتوعد إيران

وكان رئيس أركان الجيش الاسرائيلي، أفيف كوخافي، توعد باستمرار عمليات تدمير القدرات الإيرانية “في كل مكان وزمان”.

جاء ذلك في كلمة له خلال حفل تغيير رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، بحسب القناة “12” الاسرائيلية (خاصة).

وقال كوخافي: “بفضل الاستخبارات، يعرف الجيش الاسرائيلي الكثير عما يحدث في إيران وتموضعها في الشرق الأوسط”.

وتعتبر كل من إسرائيل وإيران الدولة الأخرى العدو الأول لها.

أفيف كوخافي
أفيف كوخافي

وأضاف: “عمليات تدمير القدرات الإيرانية ستستمر في كل مكان وزمان (..) قدراتنا العملياتية ضد النووي الإيراني تتطور وتتحسن”.

وتمتلك اسرائيل ترسانة نووية غير خاضعة للرقابة الدولية، وهي تتهم إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها النووي مصمم للأغراض السلمية.

وتابع كوخافي: “مهما كانت التطورات في القضية النووية، فمن واجبنا توفير استجابة متاحة وفعالة. جميع أجهزة المخابرات شركاء في هذا الجهد”.

فيما اعتبر هايمان أن “التحدي الإيراني يبرز سواء على مستوى التطورات المقلقة في المجال النووي أو النفوذ الإقليمي من خلال قدرات الصواريخ أرض- أرض والطائرات المسيرة”.

وأردف أن النظام الإيراني، الذي وصفه بـ”القمعي”، ما زال مستقرا.

وتابع: “يجب أن نواصل العمل لتسريع العمليات التي من المحتمل أن تحدث في المستقبل”، من دون توضيح.

وفي يونيو/ حزيران الماضي، توقفت مفاوضات لإحياء اتفاق نووي وقعته إيران في 2015 مع الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا، لكن واشنطن انسحبت منه في 2018.

وأتاح هذا الاتفاق رفع الكثير من العقوبات الدولية، ولاسيما الاقتصادية، عن إيران، مقابل تقييد أنشطة برنامجها النووي وضمان سلميته.

‫3 تعليقات

  1. الاسم الذي يليق بك أيها الجرذ ….الكلب عدوالله…وليس أحمدالجارالله
    والكلب يبقى كلبا نجسا موبوءا مرفوضا عند الأطهار الأخيار ومحبوبا عند بني جنسه ومنهم حضرتك أيها الكلب عدوالله
    شيئ مقرف أن نعيش زمن الكلاب العربوزية

  2. حسبى الله و نعم الوكيل فى ناس باعوا انفسهم لاعداء الله و رسوله. لقد كثر هذه الايام الخونة فى هذه الامة للاسف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى