شاهد ردة فعل هند صبري بعد لقاء خطيبها السابق باسل خياط! (فيديو)
شارك الموضوع:
تداولت حسابات فنية، فيديو يوثق لحظة التقاء الفنانة التونسية هند صبري، بخطيبها السابق الفنان السوري باسل خياط، على هامش اليوم الثالث لمهرجان الجونة السينمائي.
باسل خياط و هند صبري
وظهرت هند صبري على السجادة الحمراء تقف أمام الكاميرات لالتقاط الصور.
وتفاجأت الفنانة التونسية بمرور باسل خياط برفقة زوجته ناهد زيدان، بجانبها.
وبدا التوتر واضحا حينها على وجه هند صبري، ليقوم باسل خياط بالابتسام لها، فتبادله وزوجته الابتسامة، وسرعان ما تتغير ملامحها للعبوس مرة أخرى والتوتر.
غيرة وانفصال
وجمعت علاقة حب كلًا من هند صبري وباسل وبقيا مخطوبين لمدة عامين ونصف العام.
إلَّا أنهما انفصلا بسبب الغيرة خياط الشديدة، ليتزوج باسل من ناهد التي أنجب منها ابنه شمس الدين وابنته إيزابيل.
بينما هند تزوجت من رجل الأعمال المصري أحمد الشريف وأنجبت منه ابنتين هما: علياء وليلى.
قصص الحب في حياة هند صبري
وسبق أن روت الفنانة التونسية عن قصص الحب في حياتها.
و ذلك خلال لقاءها في أولى حلقات الموسم الجديد من برنامج (السيرة)، الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني على قناة dmc.
وروت هند صبري قصة حبها لزوجها أحمد الشريف، مؤكدة أنها أحبته من قلبها وعاشت معه أفضل أيامها.
خطوبات فاشلة
وتابعت: (لما وافقت على الزواج من زوجي قلت له إنى اتخطبت مرتين ومش حابة أكرر الخطوبات الفاشلة، وإحنا دلوقتي متجوزين بقالنا 13 سنة وفيه تفاهم واحترام مابينا).
وأضافت: (مكنتش عايزة ارتبط بحد يخنقني ويكبتني أو يخليني أشيل المسئولية لأني نجمة والحمد لله لقيت المعادلة بتاعتي في زوجي أحمد الشريف).
وزادت: (العلاقة بينا بدأت صداقة حب، ولما طلبني للزواج وافقت لأنه كان بيضحكني وانا نادر لما أضحك واستلطفته، ومش أي خفة دم تضحكني فهو شدني ليه).
أول قصة حب في حياة هند صبري
واستطرت النجمة التونسية: (كمان لقيت فيه حاجات مناسبة، والحب الأعمي مش بيودي في حتة، وحبيته بعد لما استلطفته ولقيت فيه الحاجات المناسبة).
واستذكرت هند قصة حب قديمة عندما وصلت لسن الـ 18 عامًا استمرت لنحو سنتين ونصف وانتهت قبل قدومها إلى مصر.
مشيرة إلى أنه تمت خطبتها مرتين قبل زوجها الأول، من الفنان السوري باسل خياط والثانية كانت المنتج محمد حفظي.
ونفت هند أنها لم ترتبط برجل تونسي بسبب الظروف التي حدثت من انفصال والدها عن والدتها.
وأكدت هند أن السبب كونها لم تعش في تونس وأن حياتها واستقرارها كانا في مصر.
