والد ياسمين صبري ينشر صور خطوبتها الأولى ويفجّر مفاجآت!
في مفاجأة غير متوقعة وتصعيد جديد
وطن- في مفاجأة غير متوقعة وتصعيد جديد على ما يبدو، نشر أشرف صبري والد الفنانة ياسمين صبري صورًا لها معه من خطوبتها الأولى لتكذيب تصريحاتها حول علاقته بها وأنها لم تراه منذ كانت في الثانية من عمرها.
ونشر أشرف صبري والد ياسمين الصور على حسابه في فيسبوك، وعلق بالقول: “بعد ما سمعت أكاذيب بنتي اللي ربيتها في بيتي. وكانت صاحبة البيت وعندها شغالة وقدرت تطعن أبوها في ضهره؟.
وقال: “أصدقاؤنا كانوا بييجو البيت بيشوفوها ولما كبرت جيبتلها عربية ياريت الناس اللي يعرفونا وجم بيتنا يردوا. ويقولوا ياسمين كانت عايشة في بيتي إزاي في كل مراحلها وإزاي اتخطبت وعملتلها أجمل حفلة ودي صورها”.
وتاقع والد ياسمين صبري: “الكدب ده بيبرر بالنسبة لها سبب عدم حضورها فرح أخوها. ولو أب اهتم بفرح ابنه وزعلان إن إخواته ماجوش مش حيهتم ببنته؟”.
وأضاف: “أنا عملت لها حياة كريمة راقية ومحترمة. وماكنتش فاكر إن الرد حيكون كده والسر اللي الناس ما تعرفوش إنها اتطلقت من الراجل المحترم الدكتور ده بسبب أمها لأنه حكالي وقالي أمها خربت بيتنا”.
وختم بالقول: اتجوزت من ورايا وبدون علمي بعد التربية اللي عملتهالها . وعشان كده أنا مش معترف بجوازها اللي من ورا ضهري ده. وحسبي الله ونعم الوكيل”.
ياسمين صبري ووالدها
وخلال لقاء مع أنس بوخش، في برنامج (ABtalks) المذاع على قناته عبر يوتيوب، ردت ياسمين صبري لأول مرة بشكل صريح على هجوم والدها قبل أيام.
وقالت الفنانة المصرية إن علاقتها بوالدها منقطعة تماماً، وإنه لم يكن متواجداً في حياتها خلال طفولتها.
أجرأ صورة .. ياسمين صبري تثير الجدل وتنافس جورجينا رودريغيز بهذه الإطلالة!
وأشارت ياسمين إلى أن السبب ليس انفصاله عن والدتها، لكنه اختار نفسه بحسب تعبيرها.
وتابعت: الناس بتعمل اختيارات في حياتها، كل يوم الواحد بيعمل اختيار، بدون ما نقول هو ليه حصل كده.
وأوضحت ياسمين في حديثها عن والدها: “هو الشخص اختار، فيه ناس بتختار تحمل المسؤولية وتكمل الطريق للآخر، وفي ناس تختار نفسها أو أي كان”.
وأكدت ياسمين صبري أن علاقتها بوالدتها قوية جداً حتى الآن، وقالت: “هي ست قوية جداً، وعشت طفولتي بشكل ملتزم وصارم، في بيت جدي وجدتي”.
وكشفت ياسمين صبري أن جدتها تولت تربيتها وكانت صارمة معها ومع والدتها، مضيفة: “بدأت أتدرب عالسباحة وعمري 4 سنين”.
وتابعت: “طفولتي ما كنتش في الجنينة زي باقي الأطفال، وما كانش فيها رفاهية الوقت”.
واستطردت: “كان في شدة وفي إلتزام، ويوم كنت ما اكسب في امتحان الرياضة أو أنجح كنت أُضرب بالشبشب”.