فستان نصفه”مايوه”.. سلمى أبو ضيف صاحبة أسوأ إطلالة في مهرجان القاهرة!
استعرضت سلمى وشم الإله ماعت الفرعونية على يدها
أثارت الفنانة المصرية الشابة سلمى أبو ضيف، جدلاً بإطلالتها الجريئة في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته ال43.
إله ماعت الفرعونية!
حيث ارتدت سلمى أبو ضيف، فستاناً باللون الفوشي، يُشبه البكيني في تصميمه من أعلى.
وكشف الفستان أجزاءً كثيرة من جسد سلمى، التي استكملت إطلالتها بقلادة ملونة.
وتركت أبو ضيف شعرها منسدلاً، وحرصت على إظهار الوشم الخاص بها على يدها، وهو للإله ماعت الفرعونية.
الإطلالة الأسوأ
لكن الجمهور وصف إطلالة سلمى بالأسوأ، مؤكدين أنه لا يتناسب مع جسدها.
ورأى البعض أن لجوء الفنانة الشابة إلى الجرأة المبتذلة كان فقط للفت الأنظار لكنها لم توفق.
حروق وقطع شفاه سلمى أبو ضيف
وقبل أشهر كشفت سلمى عن معاناتها صحياً خلال الفترة الأخيرة الماضية بسبب الحسد.
قد يهمك أيضاً:
سلمى أبو ضيف تتعرض لحروق وقطع في الشفاه وعلاجها القرآن فقط!
“شاهد” إطلالة فاضحة لسلمى أبو ضيف رفقة دينا الشربيني من عاصمة الجنس والدعارة!
وكتبت سلمى حينها على “انستجرام: “في أسبوعين، تعرضت لحروق في جميع أنحاء جسدي. وتم قطع شفتاي أثناء إجراء عملية جراحية لضرس العقل.وقبل شهر أجريت منظار القرحة”.
ولمحت سلمى إلى أن سبب ما حدث هو الحسد، وتابعت: “ليس لدي ما أقوله سوى الحمد لله. “قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق.. ومن شر حاسدا إذا حسد”.
كما نشرت سلمى حينها صورة توثق إصابة شفاهها بالقطع، ونشرت سورة (الفلق).
وعلقت: “الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله على كل شيء”.
وتابعت: “لا تحكم أبدًا على الأشخاص فقط من صورهم التي لا تعرف ما يمرون به، شكرًا”.
سلمى أبو ضيف
وتعتبر سلمى أبو ضيف ممثلة وعارضة أزياء، ودرست الإعلام.
وخاضت سلمى مجال عرض الأزياء عندما دعتها إحدى صديقاتها لحضور جلسة تصوير لصالح علامة تجارية على الإنترنت.
وبعدها تحولت حياة سلمى أبو ضيف لتبدأ رحلتها في مجال الموضة.
وكانت الخطوة الأولى لها في هذا المجال من خلال عقد جلسة تصوير لصالح بوتيك “EGO”، والتي تعتبره إضافة كبيرة لمسيرتها المهنية. وجلسات تصوير أخرى لصالح شركة مايبيلين لادوات التجميل .
إذاعة ودراما
كما عملت سلمى كمذيعة راديو عندما كان عمرها 16 سنة.
واقتحمت الشابة الدراما في رمضان 2017 في مسلسل (حلاوة الدنيا)، ومسلسل (لا تطفئ الشمس) مع ميرفت أمين وعدد كبير من النجوم.
(المصدر: وطن)