مشهد مُرعب.. كندة حنا مضرجة بدمائها وملقاة أرضاً! (فيديو)
شارك الموضوع:
أثارت الفنانة السورية كندة حنا، جدلاً واسعاً بين متابعيها بمشهد مرعب ظهرت فيه مضرجة بدماءها.
قذيقة هاون
ونشرت كندة المشهد عبر حسابها على “انستجرام”، وقد ظهرت كأنها متوفية على الأرض بلا حراك. وتغطي الجروح وجهها وجسدها.
وقد تحول فستان الفنانة السورية الزهري الفاتح، إلى الأحمر بسبب الدماء.
وتبين أن المشهد الصعب، ماهو إلا تجسيد غير حقيقي لضحايا الحرب في سوريا.
“بيتك المكان الأخطر”
وكتبت الفنانة السورية عن صعوبة المشهد قائلة: ” كواليس فيلم الإفطار الأخير اخراج عبد اللطيف عبد الحميد. ونحنا عم نصور هاد المشهد ضليت على الارض وقت طويل والمشهد صعب واخد منا وقت تحضير طويل”.
وتابعت كندة: ” كل الوقت بقلبي عم قول ما أصعب شعور الناس اللي فقدت حدا عزيز وبدون أي سبب. وهي قاعدة بيتها وكل شي. بتعرفو انو بيتها امان فجاة بيتغير الواقع وبيصير بيتك المكان الأخطر عليك”.
وختمت الفنانة السورية بأمنية قائلة: “يارب يعم السلام بكل مكان وترجع سورية أحلى “.
كأنه حقيقة
وأكد متابعو كندة أنهم شعروا بالرعب في البداية، معتقدين أن المشهد حقيقياً.
ويروي الفيلم قصة معاناة “سامي” – الذي يجسد دوره عبدالمنعم عمايري- من أزمة نفسية حادة. بعد وفاة زوجته “رندة” التي تجسد دورها كندا. متأثرة بشظايا قذيفة هاون سقطت على منزلهما.
قبلات وأحضان وغرفة نوم!
وفي سياق آخر، أثار عبدالمنعم وكندا قبل أيام، جدلاً واسعاً بعد انتشار مشهد جريئ من فيلمهما “الإفطار الأخير”.
وتضمن المشهد المتداول عبدالمنعم وهو يقبل كندا بطريقة حميمية.
كما ظهرت مشاهد أخرى للممثلين وهما في غرفة النوم.
وفي لقطة أخرى يظهر فيها العمايري يحلق لحيته في الحمام لتقترب كندا نحوه وتحتضنه من الخلف، ليلتفت بشكل مباغت ويُقبلها على شفتيها.
وأثارت المشاهد غضب الناشطين، خاصة السوريين، فجاء في التعليقات: ” مابيمثلونا ولابيمثلو سوريا طول عمرنا مجتمعات محافظة، شو هالوساخة؟”.
هجوم شرس من السوريين
وقالت أخرى: “وين راحت المسلسلات السورية القديمة، أقلام كبيرة وتخت شرقي والفصول الأربعة”.
وتابعت: ” فعلا العيلة كلها كانت تتفرج على المسلسل اما الان ياحيف عليهم شي بيخزي”.
كما تساءلت أخرى عن رد فعل زوج كندا، وقال: ” اًوه كيف كذا زوجها مايغار صح نسيت ان الممثله تتجرد من الاخلاق عشان الفن الهابط”.
وهاجم آخر العمايري: ” عبدالمنعم عمايري نزل مستواه كثير الفترة الأخيرة. وصار يبحث عن المشاهد المثيرة للجدل في محاولة للفت النظر عن تدني مستواه وفراغ محتواه الفني والقيمي !”.