العراق: اغتصاب الطفلة “حوراء” يثير غضباً .. ذهبت لشراء “شيبس” وعادت بدمائها! (شاهد)

طفلة 7 سنوات قد تم اغتصابها من قبل منتسب في وزارة الداخلية، في منطقة الحسينية شمال شرقي بغداد

وطن – كشفت مصادر مطلعة معلومات جديدة صادمة بشأن واقعة اغتصاب طفلة تدعى حوراء، الأسبوع الماضي، في العراق وفجرت موجة غضب كبيرة.

وكانت طفلة 7 سنوات قد تم اغتصابها من قبل منتسب في وزارة الداخلية، في منطقة الحسينية شمال شرقي بغداد.

https://twitter.com/alsharqiyatv/status/1475150215376162819

وخلال أقل من 24 ساعة تمكنت القوات الأمنية العراقية من القبض على المغتصب.

وفي هذا السياق حصلت قناة “روسيا اليوم” على معلومات من مصدر أمني عراقي رفيع، حول سجل الشرطي مغتصب الطفلة.

حيث تبين أن هذه الجريمة ليست الأولى من نوعها التي يرتكبها هذا المجرم.

وبحسب المعلومات فقد قام الجاني قبل سنوات باغتصاب شابة وتعريضها للقتل على أيدي أهلها وفق ما يسمى بـ”غسل العار”.

ومن جانبه قال مدير علاقات وإعلام وزارة الداخلية اللواء سعد معن، خلال زيارته للطفلة في المستشفى، إن “قاضي التحقيق الخفر في الرصافة أصدر مذكرة قبض وتحر بحق المتهم بعد شكوى تقدم بها والد الطفلة في مركز شرطة الحسينية”.

وأضاف، أن “الجاني قام بعملية خطف للطفلة مع شقيقها الطفل ذو الأربع سنوات والذي تمكن من الهروب من يدي الجاني”.

اغتصاب الطفلة حوراء

وفجرت الواقعة موجة غضب واسعة بين العراقيين على مواقع التواصل، والذين طالبوا بتوقيع أقسى العقوبات على الجاني حتى يكون عبرة.

ودون أحد النشطاء مستنكرا هذه الجريمة البشعة بحق الطفلة:”تصور ان القوات الامنية العراقية ( وزارة الداخلية) المسؤولة عن حماية امن المواطن فرد بها قام باغتصاب طفلة بعمر 7 سنين في منطقة الحسينية ببغداد من قبل منتسب في الداخلية.”

https://twitter.com/Mohali_Aliraqi/status/1475105284578332673

وتابع:”المنتسب سلم نفسه لمركز شرطه الحسينيه و كان تحت تأثير المخدرات والطفله حالياً في الانعاش!”

فيما دون علاء حسن:”المجرم الذي أقدم على اغتصاب طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات في منطقة الحسينية ببغداد في قبضة الشرطة.”

https://twitter.com/Alaa_hussein1/status/1475141795482935301

وأضاف في تغريدته:”يجب التفكير بحلول حقيقية لإنقاذ العراق والتحري عن أسباب تفشي الأمراض داخل المجتمع. الدولة مسؤولية وليس منصب فقط.”

المصدر
وطن - روسيا اليوم - تويتر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى