هيفاء وهبي تبدو كمصاصة دماء في أجرأ إطلالة بالأسود!
وطن- أثارت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، جدلاً واسعاً بجلسة تصوير حديثة خارجة عن المألوف.
خارجة عن المألوف
ونشرت هيفاء وهبي الصور عبر “انستجرام” ظهرت فيها بفستان أسود قصير جداً.
ونسقت الفنانة إطلالتها بمعطف طويل من الجلد بنفس اللون وحذاء أسود أيضاً طويل
واعتمدت هيفاء مكياجا قويا، واختارت أن تترك خصلات شعرها الويفي منسدلا على الجانبين.
هيفاء وهبي في موقف محرج بزفاف خاص بسبب ما فعله العريس متجاهلاً عروسته!
باتمان ومصاصة دماء
وشبه المتابعون إطلالة هيفاء بمصاصي الدماء أو شخصية “باتمان” الشهيرة.
ومما جاء في التعليقات: ” مصاصة دماء من فيلم قديم”.
وكتب آخر ساخراً: ” انتي هتعملي البوم مع باتمان ولا إيه؟”.
وتخيل متابع اسماً لشخصية هيفاء بهذه الملابس قائلا: “الشرسة والمنتقم”.
127 ألف دولار
وفي سياق آخر أفرج القضاء في مصر، عن تفاصيل قضية “خيانة الأمانة”، التي يحاكم بها الملحن المصري محمد وزيري. مدير أعمال هيفاء وهبي سابقاً.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة أكدت أن المتهم محمد وزيري. استولى لنفسه على مبلغ مالي قدره مليونا جنيه مصري (127 ألف دولار أمريكي) من شركة ”MGR“ عن دور هيفاء وهبي في مسلسل ”لعنة كارما“.
ووقع وزيري للشركة التي سلمته المبلغ بصفته مدير أعمال المجني عليها هيفاء وهبي.
وأكدت التحريات السرية لمباحث الأموال العامة، أن وزيري وقع على إيصال الاستلام أمام المدير المالي للشركة. وتسلّم الشيكات المحررة لصالح المجني عليها.
قضايا أخرى
كما تسلّم وزيري قيمة الشيكات نقدا، ولم يرسل المبلغ أو يودعه في حساب المجني الفنانة هيفاء وهبي في البنك.
وكشفت التحريات أن محمد وزيري وقّع على العقد الخاص بذلك العمل بالشروط التي تم الاتفاق عليها، موقعة باسم هيفاء وهبي بخط اليد.
كما أشارت التحريات السرية إلى أن لوزيري قضايا أخرى مرفوعة ضده من قبل الفنانة اللبنانية بقسم شرطة ثاني الشيخ زايد. وأن المتهم محبوس على ذمة تلك القضايا.
سجن 3 سنوات
وقضت محكمة جنح مستأنف قصر النيل، الأسبوع الماضي، بتأييد حبس وزيري، 3 سنوات واجبة النفاذ، بعد إدانته بـ”خيانة الأمانة”.
وكانت جهات التحقيق قد أحالت المتهم إلى المحاكمة الجنائية محبوسا، بعد ورود تحريات الأجهزة الأمنية، التي أكدت الاتهامات المنسوبة إليه.
وأفادت المحكمة في حيثيات حكمها، أن المتهم وزيري بدد مبالغ نقدية بنحو مليوني جنيه (127 ألف دولار أمريكي)، سلمتهما إليه الفنانة كونه وكيلاً لها. ولكنه لم يقم بردها إليها واختلسها لنفسه.
