أخدود العزم يضرب سلطنة عمان .. غرق مئات المركبات وأضرار كبيرة (فيديوهات)

تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عمان مجموعة من الفيديوهات التي تعكس حجم ضخامة الامطار التي تعرضت لها السلطنة بفعل أخدود العزم.

https://twitter.com/omani_kin6A/status/1478251750880681984

ووفق المقطع فيديو متداول رصدته “وطن”، فقد أدى تجمع مياه الامطار إلى غرق العشرات من السيارات في شوارع العاصمة مسقط في منطقة الغبرة.

https://twitter.com/OMN_4/status/1478252717839683587

كما تداول الناشطون مقطعا آخرا يعكس بوضوح كمية الأضرار التي لحقت بالعديد من المركبات. نتيجة تجمع مياه الامطار في منطقة العذيبة بمسقط.

https://twitter.com/zajel_oman/status/1478251489827213313

وعكس مقطع آخر، غزارة الأمطار التي سقطت على العاصمة مسقط. حيث ظهر ذلك جليا في جريان وادي كبير.

https://twitter.com/AljazeraWeather/status/1478238799725535232

كما أظهر مقطع آخر غرق شوارع بأكملها بالمياه، الامر الذي أعاق مرور السيارات عبرها.

https://twitter.com/al_alree7/status/1478249876089622530

بينما أظهر مقطع آخر، كيف أغرقت المياه سوق مطرح بالعاصمة مسقط، حيث ظهر تدفق المياه داخل السوق وكأنها نهر جارف.

https://twitter.com/zajel_oman/status/1478240496996831234

وكانت هيئة الطيران المدني قد أصدرت اليوم التنبيه السادس من الأمطار الغزيرة المتوقعة.

اقرأ أيضا: “أخدود العزم” يسفر عن وفاة 6 عمانيين وهذه حالة الطقس المتوقعة خلال 72 ساعة مقبلة

في حين قالت في بيانها: “نظرا لغزارة الأمطار المحتمل هطولها خلال الساعات القادمة على شمال الباطنة والبريمي والظاهرة والداخلية وجنوب الباطنة ومسقط وشمال الشرقية وجنوب الشرقية والتي قد تتراوح غزارتها من 30 إلى 80 مليمترا مصحوبة بهبوب رياح نشطة، وتساقط لحبات البرد مع نزول لبعض الأودية والشعاب”.

وأضافت “تهيب هيئة الطيران المدني الجميع بضرورة أخذ الحيطة والحذر أثناء هطول الأمطار الرعدية وعدم عبور الأودية وتجنب الأماكن المنخفضة وعدم ارتياد البحر”.

(المصدر: تويتر – وطن)

تعليق واحد

  1. اين رامبو المسقطي العماني؟ اين السدود ؟ اين تصريف المياه من الشوارع بعد 50 سنة؟ خخخخخخ! اين عظة وعبرة اعصار شاهين قبل شهرين ونصف فقط؟ اين خبرات اعاصير جونو وفيت ومونوا؟ خخخخخخخ! 50 سنة دمار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى