المعلمة الراقصة بعد طلاقها وانتشار “الفضيحة” .. هل تنتحر على طريقة “بسنت خالد”؟
شارك الموضوع:
يبدو أن الضغط الذي تعرضت له المعلمة المصرية الراقصة، التي ظهرت تؤدي وصلة رقص ساخنة رفقة عدد من المدرسين وقيادات وزارة التربية والتعليم بمحافظة الدقهلية، دفعها للتفكير بالانتحار، خاصة وأن زوجها قدّ طلّقها بعد انتشار الفيديو.
وقالت آية يوسف، -المعلمة الراقصة- كما باتت تُسمّى، إنها تفكر في الانتحار بعد الإساءات التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل إثر انتشار فيديو الرقص.
وذكر الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج “حقائق وأسرار”، المذاع على قناة “صدى البلد”، إن المعلمة أبلغته في تصريحات خاصة أنها تفكر في الانتحار مثل “بسنت” فتاة الغربية التي تم ابتزازها من جانب شابين بصور ملفقة لها، مما جعلها تنتحر عن طريق تناول “حبة حفظ الغلال” في الشرقية.
وكانت وسائل إعلام مصرية نقلت عن المعلمة قولها إن زوجها طلقها عقب انتشار الفيديو “رغم أنها لم ترتكب جريمة” . حسب قولها
وقالت إنها كانت في رحلة مع معلمين وأسرهم، وكان معها أبناءها الثلاثة؛ لأن الرحلة كانت عائلات وكل شخص كان موجود كان معه أسرته.
وأشارت الى أن زوجها كان سيحضر الرحلة لكن ظرفاً في آخر لحظة منعه من ذلك، فذهبت هي وأولادها فقط.بحسب “المصري اليوم”
وأضافت المعلمة المصرية: “أنا معملتش حاجة.. كل اللي بعمله اني فرحت ولعبت زي أي حد كان موجود في الرحلة”.
“أنا مغلطتش”
وقالت: “الناس دبحتني وكأني ارتكبت جريمة لما ضحكت ولعبت مع زمايلي. أنا وظيفتي كمعلمة تنتهي على باب المدرسة. أنا مثل كل الناس من حقي أعيش حياتي وأفرح وألعب وأرقص”.
وتابعت المعلمة تقول: “أنا مغلطتش غير في حاجة واحدة بس إني خرجت وفرحت في رحلة كان فيها ناس عديمة الشرف والأمانة. وهي اللي نشرت الفيديو. علشان تشهر بي وبأسرتي وبأولادي الثلاثة. وكل الناس كانت بترقص. هل معنى كده إني أنشر لهم الفيديوهات دي أكيد مش هيحصل لأني أحترم نفسي وزمايلي”.
وأكدت انه بسبب الفيديو تحولت حياتها الى لجحيم وانقلبت الأمور رأسا على عقب بعدما طلقها زوجها.
وأضافت المدرسة المصرية أنها ستتخذ الإجراءات القانونية، ولن تترك حقها. معتبرةً ما حصل “غير طبيعي”.بحسب ما قالت للموقع
(المصدر: وسائل إعلام مصرية – وطن)
صايعة داشرة لا تستحق الحياة طلاقها كان هو الصح لكي تذهب و ترقص باحضان المدرسين كل واحد ترقص لة في شقتة ليلة لعنك الله يا ساقطة