تتويج يوسف بن علوي بأرفع وسام ياباني يمنح للأجانب
وطن – تداول ناشطون عمانيون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر”، صورًا لوزير الخارجية العماني السابق يوسف بن علوي مرتديًا وسام (grand cordon of the order of the rising sun الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة)، وهو أرفع وسام تمنحه اليابان للأجانب.
وقال صاحب الحساب يوسف بن أحمد آل إبراهيم في تغريدة له رصدتها “وطن”، مرفقا بها الصور: مبارك لكم يا جدي العزيز وسام (grand cordon of the order of the rising sun). إشادةً على مساهمتكم في تقوية العلاقات الثنائية وتعزيز الصداقة بين اليابان وسلطنة عمان.
https://twitter.com/Binalibrahim9/status/1523931436147003392?s=20&t=kqb0DOwUQoXGmW7jr9ayAQ
وكان إمبراطور اليابان قد منح الوزير المتقاعد يوسـف بن علوي بن عبدالله وسام (Grand Cordon of the Order of the Rising Sun) وهو أعلى وسام ياباني يمنح للأجانب.
وظهر ذلك في تهنئة نشرتها سفارة سلطنة عمان في طوكيو، وذكرت السفارة بأن الوسام جاء لمساهمته في تقوية العلاقات الثنائية وتعزيز الصداقة بين اليابان وسلطنة عُمان.
https://twitter.com/OmanEmb/status/1519966059494658049?s=20&t=u0EY19qSQAUn0HgISHZ8SQ
تقليد يوسـف بن علوي بوسام الإشادة
وكان السلطان هيثم بن طارق، قد أصدر قرارا ساميا في أغسطس/آب 2020 بمنح بشأن وزير الخارجية السابق يوسف بن علوي وسام الإشادة السلطانية من الدرجة الأولى.
https://twitter.com/OmanNewsAgency/status/1298527157434683392?s=20&t=uHu_7Wo7gR6SDlEohreAEg
من هو يوسف بن علوي؟
يشار إلى ان يـوسف بن علوي شغل منصب وزير الشؤون الخارجية لسلطنة عمان منذ عام 1997، حتى أغسطس عام 2020.
ولد يـوسف بن علوي عام 1945 في صلالة، وقد درس في الكويت ثمّ عمل لصالح العديد من الشركات والدوائر الحكوميّة الكويتيّة.
وقد اتّصل به السلطان قابوس في أغسطس عام 1970 بعد شهر من تولّيه السلطة، وعُين بن علوي عضواً في اللجنة العمانية للنوايا الحسنة الموفدة إلى العواصم العربيّة في العام 1971، ولنتقل بعدها إلى السفارة العمانية في بيروت حيث ترقّى إلى منصب سفير في يوليو من العام 1973.
وفي العام 1974، تمّ تعيينه نائباً للأمين العام لوزارة الخارجيّة.
خخخخخخخ! يا صبر الأرض عليك! يا ابن ظافور ! طردوك من كرس الخارجية ! وراحت أيامك وبخلوا عليك حتى بخبر عن منحك وسام ! آخرتها حفيدك يعزيك ولا يهنئك بالوسام! هههههههههه! ما طار طائر وارتفع إلا كما طار وقع! خخخخخخخ