شاكيرا وبيكيه.. انفصال مؤلم بعد 11 عاماً بسبب الخيانة وفتيات النوادي الليلية!
شارك الموضوع:
وطن– تصدر اسم المغنية الكولومبية شاكيرا، وصديقها مدافع فريق برشلونة، جيرارد بيكيه، وسائل الإعلام في إسبانيا. وذلك بعد أنباء حول انفصالهما بسبب الخيانة.
أزمة نفسية
وذكرت صحيفة EL Periodico” الإسبانية، أن شاكيرا عثرت على حبيبها بيكيه الذي ارتبطت به منذ 12 عاماً دون زواج، وهو يخونها.
وأشارت الصحيفة إلى أن ما حدث، تسبب بأزمة نفسية للاعب الدولي الإسباني، خاصة مع إصرار شاكيرا الانفصال عنه تزامناً مع انتهاء الموسم مع فريق برشلونة.
شاكيرا وبيكيه
وكشفت الصحيفة أن بيكيه يقيم حالياً لوحده في شقة ببرشلونة، وأن سلوكه خارج عن السيطرة.
نوادي ليلية مع النساء
حيث شوهد اللاعب المخضرم مع زميله في الفريق ريكوي بويج، في الغرف الخاصة بالنوادي الليلية الخاصة بالمنطقة العليا من العاصمة الكتالونية. وبرفقتهما بعض النساء.
وذكرت الصحيفة أن أصدقاء بيكيه كانوا يتعجبون من سهره حتى الثالثة صباحاً في هذه النوادي، على الرغم من وجود تدريب لديه صباح اليوم التالي.
واستدلت الصحيفة على صحة الخبر، بعدم ظهور شاكيرا وبيكيه سوياً منذ شهر مارس الماضي. سواء في العلن أو حتى على مواقع التواصل الاجتماعي.
أغنية شاكيرا
كما أن شاكيرا طرحت مؤخراً أغنية عن اللوم والعتاب، بالإضافة إلى سفرها مرتين إلى إيبيزا مرتين مع طفليهما دون بيكيه.
وتقول شاكيرا في أحد أحدث أغانيها “Te Felicito” مع Rauw Alejandro: “لأنني أكملتك كسرت أشلاء ؛ لقد حذروني ، لكنني لم أنتبه. “أدركت أن قطعتك خاطئة ؛ لقد كانت القطرة هي التي فاضت الزجاجة ؛ لا تخبرني أنك آسف ، هذا يبدو صادقًا ، لكنني أعرفك جيدًا وأعلم أنك تكذب”.
وجاء في الكلمات أيضاً: “أهنئك، كيف تتصرف بشكل جيد ، ولا شك لدي في ذلك ؛ مع استمرار تمثيلك ، تبدو جيدًا في هذا العرض”.
وتتابع شاكيرا “أنا لا أشتري تلك الفلسفة الرخيصة ، أنا آسفة ، لن أستمر معك في نفس المركب ؛ لا يمكنني تحمل الناس ذوي الوجهين ؛ اعتدت أن أشعل يدي من أجلك وأنت تعاملني كواحدة من نزواتك، جرحك لم يفتح جلدي بل فتح عيني”.
وكأنها تصف ما حدث، تتابع كلمات أغنية الفنانة الكولومبية: “عيني حمراء بسبب البكاء كثيرًا من أجلك ؛ والآن ، اتضح أنك آسف. يبدو الأمر صادقًا ، لكنني أعرفك جيدًا وأعلم أنك تكذب ؛ أهنئك ، كيف تتصرف بشكل جيد.”
وكان الثنائي قد أعلنا ارتباطهما عام 2011 وأنجبنا طفلين، هما ميلان وساشا.
