فجر السعيد على خط نجلاء فتحي وعادل إمام.. هذا ما كشفته عن القُبلات والتيارات الإسلامية!

وطن– دخلت الإعلامية الكويتية فجر السعيد، على خط أزمة التسجيل الصوتي المنتشر للفنانة المصرية نجلاء فتحي، وهي تهاجم مواطنها الفنان عادل إمام بأبشع الصفات.

وكسة يناير!

وقالت فجر السعيد في منشور عبر حسابها على “فيسبوك”، بعدما أغلقت حسابها على “تويتر”: “التسريب الصوتي للفنانه سالفة الذكر، والذي أظهر للشعب المصري حقيقة مواقفها السياسية في وكسة يناير. والتي أشرت لها سابقًا في أكثر من مقال منتقده زوجها السابق، وأنها في ركابه. بالإضافة لإساءتها البليغة للزعيم عادل إمام بأنه أفسد الفن”.

وبدأت السعيد تدافع عن الزعيم بالقول: “هو النجم الأوحد الذي استمر 50 سنه مُتربعًا على عرش النجومية. وأفلامه صحيح فيها كوميديا، ولكن ضربت التيارات الإسلامية في مقتل وكشفتهم للشعب. لذلك يعيد الناس مقاطع منها الآن، وستظل أعمالًا خالدة في وجداننا”.

الشعب المصري غاضب

وتابعت فجر السعيد: “بينما نجلاء تحديدًا أفلامها لا تخلوا من القبلات والمايوهات، وكل ما يجوز التعبير عنه بكلمة إفساد.. أتمنى حبايبي ومتابعيني في أرض الكنانة التي تسكن مكنون قلبي أن تكونوا عرفتوا إن نظرتي أبعد من البعض منكم بمراحل”.

وختمت فجر: “الحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مُباركًا أن مد في عمري لأرى حوبتي والشعب المصري كله غاضب عليها.. وياليت صحفي شجاع يسأل الفنانة يسرا عن رأيها في الموضوع، باعتبار أنها أكثر فنانة مثّلت مع الزعيم.. أمم وهم أمم وليسه”.

عصام إمام يعلق

وفي هذا السياق، أكد شقيق عادل إمام، المنتج عصام إمام، أن التسريب الصوتي المنسوب لنجلاء فتحي، لا يمكن أن يكون قد صدر منها.

وأشار عصام إمام في تصريحات صحيفة إلى أن العلاقة بين شقيقه ونجلاء فتحي طيبة وممتدة منذ عشرات السنين. وكذلك بين أسرتيهما.

وتابع: “شقا طريقهما الفني معاً وفي توقيت متزامن حتى وصلا إلى ما وصلا إليه من شهرة ونجومية”.

https://twitter.com/i/status/1537492464709390337

وأضاف المنتج المصري: “من المؤكد أن هناك لبسا في الموضوع وشيئا غير طبيعي. ففنانة كبيرة مثل نجلاء فتحي لا يمكن أن يصدر منها مثل هذا الكلام وتلك التصريحات”.

وأكد إمام أن العائلة لم توكل محاميا لرفع دعوى قضائية ضد نجلاء فتحي. ولا يمكن أن تنجر وراء السوشيال ميديا.

وختم: “نحن أسرة فنية واحدة. ولو كان هناك اختلاف أو خلاف فيمكن حله في إطار العلاقة الأسرية والفنية والود والتفاهم”.

Exit mobile version