محمد رمضان في ورطة.. اشتبك مع أهالي إسكندرية في مقهى وألفاظ خارجة وتكسير زجاج لطرده! (فيديو)
شارك الموضوع:
وطن– نشر الفنان المصري محمد رمضان، فيديو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، تحدّى به مطلقي حملة رفض حفله في الإسكندرية.
بدون حراسة
وقال محمد رمضان بالفيديو، إنه سينزل فوراً إلى الإسكندرية، وسيمشي في شوارعها بدون حراسة.
وتابع: “السيد محافظ الشرقية السابق، بيدعم حملة إسكندرية (لا ترحب بيك يا محمد رمضان)، والجرائد المصرية الرسمية بتدعم الحملة والشركة المنظمة بايعة 70% من التذاكر مع أن الحفلة لسه فاضل عليها 17 يوم”.
View this post on Instagram
وتابع: “حلو يا سيادة المحافظ، هقوم البس وأنزل إسكندرية وربنا يقدرني وأدخل كل منطقة النهارده في إسكندرية واتأكد بنفسي. هل لما الشعب بيعمل حاجة هتنزل وتعمل زيي وتسأل الغلابة أنتم فعلًا زعلانين ولا لأ، أنا نازل دلوقتي على رجلي من غير بني آدم حراسة”.
لحظة طرد رمضان من مقهى
لكن ما لم ينشره رمضان، لحظة طرده من أحد المقاهي بمنطقة الإبراهيمية، في الإسكندرية.
وظهر رمضان بفيديو متداول، أثناء محاولة طرد بعض أهالي الإسكندرية له خارج القهوة.
وطالب بعض المواطنون بخروج رمضان من الإسكندرية، وسط تكسير بعض الزجاج في المقهى الذي كان فيه، وتبادل الألفاظ الخارجة.
كما ظهر رمضان وهو يتجول في مناطق باكوس وأبو سليمان وغبريال بالإسكندرية، ويحيطه عدد كبير من المتواجدين.
“ما تضربنيش ياعم”
واقترب شاب من رمضان، ودخل من شباك السيارة مطالباً بالتقاط صورة، والذهاب مع الفنان.
وقام أحد الأفراد المحيطين بمحمد رمضان بمحاولة إبعاد الشاب، لكنه صرخ: “ما تضربنيش يا عم ما تضربنيش أنا بحبك يا رمضان أنت مثلي الأعلى.. أنا رايح وراك الكنيسة”.
View this post on Instagram
وسبق أن صرحت الشركة المنظّمة لحفل محمد رمضان، بأن هناك حملة مدفوعة الأجر وراء تشويه الحفل.
وأكدت الشركة أن نسب بيع التذاكر، وصلت إلى 50%.
إسكندرية لا ترحب بك
وكان عدد من الناشطين قد طالبوا بإلغاء حفل محمد رمضان، في الاسكندرية، والمقرّر إقامته في 7 أكتوبر بأحد فنادق المدينة الساحلية.
وأطلقت عدة صفحات من مدينة الإسكندرية، حملات مندّدة بحفل محمد رمضان، مطالبين بإلغائه تحت عدة هاشتاجات، مثل: “إسكندرية لا ترحب بك”، و”غير مرحب بك في الإسكندرية”، و”غير مرحب بك في بلد الفن وسيد درويش”.
وأكد ناشطون على أن مدينة الفنان الكبير سيد درويش، لا ترحّب بإقامة ذلك الحفل لرمضان؛ باعتباره السبب الأول لانحطاط الفن في مصر، على حسب تعبيرهم.