الممثلة المغربية لبنى أبيضار شبه عارية دفاعاً عن موروث بلادها الثقافي! (شاهد)

سبق أن وصفت لبنى نفسها بـ"ملكة العاهرات"

وطن– أثارت الممثلة المغربية، لبنى أبيضار جدلاً واسعاً بطريقتها الفاضحة في الدفاع عن الزليج المغربي والموروث الثقافي المغربي، بعد نسب إحدى الشركات العالمية المتخصصة في صناعة الملابس الرياضية على الزليج المغربي، ونسبه للجزائر.

الزليج المغربي

ونشرت لبنى أبيضار صورة عبر “إنستجرام”، وهي تقف أمام الفسيفساء المغربي، مرتدية فستاناً فاضحاً بلون “النيود”، كشفت خلاله الكثير من مفاتنها.

وأرفقت أبيضار الصورة التي لم تظهر فيها وجهها بتعليق، جاء فيه: “الزليج المغربي…أصالتنا وحداثتنا”.

والزلَيج، هو فن عريق من بلاط فسيفسائي من أشكال فخارية هندسية مدقوقة قطعة بقطعة، مركّبة في لوحة من الجبس. وتطوّر هذا النوع من الفن الإسلامي في الأندلس والمغرب العربي، وهو من أهم خصائص المعمارية المغاربية. ويتكون من فسيفساءات هندسية النمط، لتزيين الجدران والأسقف والنوافر والأرصفة وأحواض السباحة والموائد.

وتعرضت أبيضار لهجوم واسع من المغاربة، الذين قالوا إن ما فعلته لا يقلّ فداحةً عن سرقة “الزليج المغربي”.

يذكر أن هذه الصورة، قد عرضت لبنى أبيضار لهجوم وانتقاد واسعين، من قبل متابعيها عبر حسابها على تطبيق الإنستغرام.

إنذار قضائي

وكانت وزارة الثقافة والشباب والاتصال في المغرب، قد وجّهت إنذاراً قضائياً للممثل القانوني للشركة العالمية، التي يقع مقرّها بألمانيا بخصوص استعمال “الزليج المغربي” في تصاميم خاصة بقمصان رياضية مع نسبها لبلد آخر.

وذلك عقب إقدام الشركة على نشر صورة للقميص الجديد لفريق كرة القدم الجزائري، بدعوى أن تصميم هذا القميص الجديد مستوحى من الأنماط الموجودة في “قصر المشوار بتلمسان”.

وقام مراد العجوطي رئيس نادي المحامين بالمغرب، بتنبيه الشركة الألمانية وإبلاغها بأن الأمر يتعلق بعملية استيلاء ثقافي، ومحاولة السطو على أحد أشكال الثراث الثقافي المغربي التقليدي، واستخدامها في خارج سياقها، مما يساهم في فقدان وتشويه هوية وتاريخ هذه العناصر الثقافية.

“شاهد” الصورة التي اشعلت غضباً واسعاً.. قبلة مثيرة للجدل بين فنانتين مغربيتين

المصدر
رصد ومتابعة وطن

‫7 تعليقات

  1. يلجأون للعري لتبرير سرقة تراث منطقة المغرب العربي ونسبه لمملكة المغرب الأقصى ( فاس ومراكش قبل 1955) . الا يستحي هؤلاء . الجزائر .تونس .ليبيا .موريتانيا .المغرب الأقصى .الصحراء الغربية .يشتركون في تراث واحد والجزائر هي القلب النابض و واسطة العقد و هي التي أدخلت الكثير من التراث إلى المغرب الأقصى و مشبوه إليهم للاسف

    1. كلامك كله كذب في كذب كما العادة تراث المغربي مركة مسجلة كل العالم يعرفوها سواء الأجانب او الوطن العربي ثاني أقدم مملكة في العالم و المدينة فاس أحدث زقاق فيها أقدم من تاريخ تأسسكم بمئات سنين على يد فرنسا بستفتاء المصير و هده سرقات المتعددة لصناعة تراث و هوية على ضهر تونس و المغرب تنشرون الكذب من اجل تغليط الناس تنسبون كل السرقات الى كل دول شمال إفريقيا كي تقولوا انتم كذلك عندكم حق فيها هده نفس الأسطوانة المشروخة على عكس دول التي تقحمونها في سرقاتكم الممنهجة كل دولة عندها تراثها الى انتم ببساطة لأنكم صناعة الفرنسية في ستينات و و الان بعد مسلسل من سرقة تراث تونس و ليبيا و المغرب و مصر تستكمل هده حملة ممنهجة لسطو على زليج مغربي و علامة نجمة ثمانية لسلاطين المارينين و السعدين عبر و ضعها في قميص فريق منتخب جزائري و”زليج” مصطلح مغربي قح لا يوجد الا في الأندلس بحكم انه المغرب حكمها لقرون من زمن في عهد المرابطين و المواحدين و ملوك طوائف و نجد مدينة واحدة تحمل هذا المعمار في جزائر كلها هي تلمسان لانها المدينة المغربية إقتطعها الإستعمار الفرنسي و ضمها للجزائر كباقي جميع الأراضي المنهوبة من تونس ليبيا و المغرب و القبائل و طوارق كيان صنعته فرنسا مجهول الهوية على اراضي دول الجوار دائما تنشرون خزعبلات و تروجون لها من اجل صناعة هوية اخرها قول القرأن إرث جزائري و رسول أوصى بالجزائر سئل رسول اي بلاد احب اليك يا رسول الله بعد مكة و المدينة قال الجزائر ثم قال ماذا قال الجزائر لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم مع كل هذه خزعبلات و سرقات اشفق عليكم و ألتمس لكم العذر أزمة الهوية صعبة جداااااا

    2. عجيب كل مافيكم تلصقوه في الناس الا تستحي انت و من على شاكلتك من كذب و تلفيق خزعبلات دولة حديث صنعتها فرنسا في ستينات تنسب تراث بلد عمره اكثر من الف سنة كل دول شمال إفريقيا عندها تراثها الا انتم لانكم دول حديث على أراضي تونسية مغربية ليبية إستقطعتها فرنسا و ضمتها لكم و كذلك جمهورية طوارق و قبائل تحتى إستعمار بالقوة لم يكونوا جزء يتجزء من الارض سائبة كما ذكرها تاريخ

  2. الكوارث المراكشي هدا هو العري ودليل صور حي بوسبير كانت ارى نفس صورة اما موروث زليج حتى فهو تراق اسلامي

  3. الان وصل دور زليج مغربي بعد مسلسل من سرقة لكل ثراث جميل الجزائر و أزمة الهوية قصة لا يعرفها الى سكان شمال إفريقيا سرقة تراث و ختراع الأكاذيب من اجل صناعة هوية كل شهر سرقة تراث من مصر تونس و المغرب و ختراع لها قصة خزعبلاتية من اجل ترويج لها على انها حقائق وصلوا الى قول القرأن إرث جزائري و سفينة نوح في صحراء الجزائر و رسول أوصى بالجزائر سئل رسول اي بلاد احب اليك يا رسول الله بعد مكة و المدينة قال الجزائر ثم قال ماذا قال الجزائر لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا اشفق عليهم و ألتمس لهم العذر و هنا نستحضر كلام حاكم الإستعمار الفرنسي جنرال اليوطي في كتاب بإسم مذكرات ((((اليوطي)))) انه جزائر تعاني من ازمة الهوية و تفبر كل شيء تراه جميل لتنسبه إليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى