مفاجآت بالجُملة بعد سجن زوج دنيا بطمة.. خيانة أمانة وتهديد وابتزاز!

وطن– في تطور مثير، ألقت السلطات الأمنية في المغرب، القبض على المنتج البحريني محمد الترك، زوج الفنانة المغربية دنيا بطمة.

تهديد وعنف

وذكر موقع “اليوم 24″، المحلي، أنّ السلطات وضعت محمد الترك تحت الحراسة النظرية، للاستماع إليه في الشكوى المقدمة ضده من دنيا بطمة.

واتهمت بطمة زوجها محمد الترك بخيانة الأمانة، والتهديد والابتزاز، إضافة إلى العنف.

دنيا بطمة ومحمد الترك

 

وستستمع مصالح الأمن لمحمد الترك، حول الاتهامات المنسوبة إليه من طرف زوجته.

وتمّ وضع الملف لدى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.

عمليات نصب

وجاءت الشكوى بعدما اكتشفت دنيا بطمة عمليات نصب قام بها الترك تجاهها، لا علاقة لها بقضية الطلاق.

وأشارت مصادر، إلى أن الترك سرق جزءًا كبيرًا من عائدات أعمال زوجته الفنية.

وبينما كانت دنيا بطمة توجّه رسائل مبطنة لزوجها، تؤكد من خلالها أنها لن تعود له، استمر الترك بمحاولة استرضائها.

مقربون هم السبب

هاجم الترك كل شخص حاول تشتيت عائلته، وإبعاده عن بناته وزوجته، متّهماً المقربين بترويج شائعات كانت السبب وراء انفصاله.

وظهر محمد الترك بمقطع فيديو أثناء احتفاله بعيد ميلاد ابنته ”ليلى روز“، التي أتمت عامها الثاني، وحيدًا ودون تواجد عائلته.

ووضع الترك قالب حلوى مُزيَّناً بعبارة “كل عام وملاكي ليلى روز بخير“، ووضع حوله دمًى محشوّة.

وأشعل الترك الشموع ووضع أغنية ”غنوا لحبيبي“ لعبد المجيد عبدالله، ثم دخل في نوبة بكاء شديدة، وبدأ يتحدث عن زوجته التي سمحت للآخرين باقتحام حياتها وزرع الفتن في علاقتهما.

حبيت واحد واطي

وفي ذات التوقيت، ظهرت دنيا بطمة بفيديو متداوَل لها من إحدى حفلات الزفاف، وهي تؤدي أغنية “حبيت واحد واطي”، للفنانة السورية ريم السواس. وسط تجمهر الحاضرين حولها.

وأكد المتابعون أن دنيا قصدت توجيه رسالة غير مباشرة إلى طليقها المنتج البحريني.

وتعرضت دنيا بطمة لهجوم وانتقادات لاذعة من المتابعين، فكتب أحدهم: “النهايات أخلاق”.

وعقب آخر: “هذي عشان يتعلم كل رجل كيف بختار ام ابناءه بكل عنايه ويدور عالاصاله ومخافه الله اتمنى كل الناس يستفيدو من هالمنظر اللي امامهم”.

ووافقته أخرى: “يستاهل الترك هذي قدرة وحده مثلي هذي تهزأ في بهذي الطريقة”.

زوج دنيا بطمة في العناية المركزة.. شاهد لحظة نقله! (فيديو)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى