معك 13 ثانية لحلّ هذا الوهم البصري .. أين المحفظة المفقودة من الرجل في المطعم!؟

وطن– في هذا الوهم البصري الجديد الذي اخترناه، يمكن أن يجد 1٪ من الأشخاص محفظةً مفقودة مخبّأة في المطعم خلال 13 ثانية، فهل أنت مستعدّ للتحديّ؟!

ربما تكون قد مررت بمجموعة متنوعة من الأوهام البصرية، بما في ذلك الأوهام الجسدية والفسيولوجية والمعرفية.

إن الصورة المحيرة للعقل، والمثيرة للاهتمام للغاية، والمتغيرة الشكل لشيء أو لوحة، أو أشخاص، والتي تتحدى طريقة الدماغ في إدراك الأشياء هي خداع بصري.

وفقًا للبحث، تعتبر الأوهام البصرية نوعًا من التحليل النفسي، الذي يلقي بمعلومات حول كيفية إدراكك للأشياء.

• ركّز واختبر ذكاءك .. هل يمكنك تحديد مصاص الدماء في الغرفة خلال 9 ثوانٍ؟

في الدماغ الطبيعي، قد ينظر الشخص إلى الأشياء أو الصور من عدة زوايا، مما ينتج عنه تصور مختلف عن كل منها. يمكن رؤية صورة جيدة من هذا النوع في الصورة، حيث يتم إخفاء محفظة الرجل في مكان ما داخل المطعم.

الوهم البصري: هل يمكنك العثور على محفظة رجل في غير مكانها مخبأة داخل المطعم؟

في هذا الوهم البصري، رجل وسيدة يقضيان موعدهما في المطعم.

ومع ذلك، عندما حان وقت دفع الفاتورة، اكتشف الرجل أنه قد أضاع محفظته في مكان ما.

النادل يُحدّق في الرجل مع الفاتورة بريبة.

الرجل ينظر إليه بقلق. ومع ذلك، فإن محفظة الرجل موجودة في مكان ما في المطعم.

• وهم بصري مذهل سيخترق دماغك ويخدع عينيك تماماً.. هل تستطيع حلّه؟

يتمثل الجانب الصعب في هذا الوهم البصري، في تحديد موقع محفظة الرجل المخفية داخل المطعم.

قيل إن 1٪ فقط من الأشخاص قادرون على التعرف على اللغز في هذه الصورة، بحسب موقع “bolnews”.

هذه الصورة الوهمية البصرية، هي مجرد طريقة مسلية أخرى لاختبار معدل ذكائك.

من ناحية أخرى، فإن إجراء اختبار حاصل الذكاء، هو نهج قوي لتحديد مستوى الذكاء الخاص بك.

فقط 1٪ من الأشخاص يمكنهم العثور على المحفظة المفقودة للرجل في 11 ثانية!

افحص صورة الوهم البصري هذه عن كثب. حاولْ تحديد موقع المحفظة المخفية داخل المطعم.

قد يبدو العثور على المحفظة المفقودة أمرًا صعبًا للغاية، في البداية.

ومع ذلك، إذا نظرت عن كثب إلى الصورة، ستلاحظ أن محفظة الرجل مغطاة تحت تاريخه. كما هو موضح في الصورة أدناه، فإن المحفظة مخفية خلف شعر المرأة.

وفقًا للدراسات، كلما تحديت عقلك بالمشكلات الصعبة، كلما أصبحت أكثر ذكاءً.

توفر الأوهام البصرية باستمرار رؤًى رائعة حول كيفية عمل أدمغتنا. يمكن لمجموعات محددة من الألوان والضوء والأنماط أن تخدع عقولنا برؤية شيء غير موجود.