فيلم إباحي داخل سيارة قرب برج “إيفل”.. لن تصدق ماذا فعل الفرنسيون بالمؤدين الـ3!
قام المارة بإبلاغ الشرطة التي أنهت ممارسة الجنس بين النجم وعارضات الأزياء
وطن– طردت السلطات الفرنسية ثلاثة بريطانيين من فرنسا، لتصويرهم فيلماً إباحياً بالقرب من برج إيفل، في العاصمة الفرنسية باريس.
تمّ القبض على البريطانيين الثلاثة وهم يصوّرون مشاهدَ مشبعة بالإباحية، في سيارة أجرة مظلمة كانوا قد قادوها إلى باريس.
ممثل إباحي شهير!
قام المارة بإبلاغ الشرطة، التي أنهت ممارسة الجنس بين النجم الإباحي “أندي لي” وعارضات الأزياء الساحرة “ديزي إيف لاين” و”لاسي آمور”.
وقال أبطال الفيلم الإباحي، الذي قُبض عليهم: “كانت الخطة هي قيادة سيارة أجرة في لندن وتصوير فيلم إباحي“.
وتابعوا في حديث لصحيفة “ذا صن”: “وصلنا إلى برج إيفل، وبدأنا في التقاط الصور وعمل أجزاء صغيرة”.
وأردفوا: “مكثنا هناك لمدة ساعة تقريباً. التقطنا بعض الصور الباهتة أولاً، ثم ركبنا السيارة”.
امرأة أبلغت الشرطة
شاركت الفتيات لقطاتٍ بذيئة في باريس مع “آندي”، وهو يرتدي قبعة مسطحة ويلعب دور سائق أجرة، ويسأل الفتيات: “أين تريدان الذهاب يا حبيباتي”.
فتجيب “ديزي” (29 عامًا)، من تشيستر، و”لاسي” (23 عامًا)، من ويلز: “برج إيفل فقط من فضلك”.
يجيب آندي بغمزة: “سأعطيك برج إيفل”.
لكن كان عليهم الانسحاب بعد فترة وجيزة.
قال آندي (34 سنة): “السيارة بها نوافذ مظللة لكن امرأة مرت بجانبنا رأتنا وأبلغت عنا”.
وتابع: “توقفت سيارة شرطة لا تحمل أية علامات وجلست هناك. أعتقد أنهم كانوا يراقبوننا. في النهاية، طرق شرطي على النافذة وقال لنا أنْ نرتدي ملابسنا. ثم عاد وجلس في سيارته”.
مقرف ومقزز
وأردف نجم أفلام البالغين: “عندما ارتدت الفتيات ملابسهن. لم تشعر الشرطة بالسعادة على الإطلاق، وبدأوا بالنظر إلينا بغضب”.
“كنا نعلم أننا كنا مخطئين لكنهم كانوا غاضبين للغاية”، يقول آندي.
وتابع: “نزعوا الكاميرا عني وطلبوا مني الخروج”.
وأضاف آندي: “كان الأمر جنونياً. بدأ الفرنسيون بالصياح علينا. لن نفهم الكثير. لكنني فهمت مقرف، مقزز”.
سنصور في المنزل
وكشف آندي، أن الشرطة أجبرته على حذف كلّ شيء من الكاميرا. ثم طلبوا منهم المغادرة فقط.
وتابع: “سافرنا إلى باريس من ستيفنيج لمدة ثماني ساعات يوم الأربعاء، ثم واجهنا ثماني ساعات أخرى على التوالي في المنزل. كنا نتعاون مع منصة Only Fans. كانت هذه فكرة مجنونة وضعناها معًا”.
وختم آندي بالتأكيد: “لن نصور هنا مرة أخرى. سنعود إلى المنزل ونصور هناك”.
