هل أسلمت؟.. هالة صدقي تثير الجدل بما كشفته عن طلاقها!
كشف من علمها الزغاريد
وطن– كشفت الفنانة المصرية هالة صدقي، تفاصيلَ جديدة حول حصولها على الطلاق من سامح سامي، ومحاولتها تغيير ديانتها لكي تحصل على الطلاق.
غيّر ملّته!
وقالت “هالة صدقي” في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج “الحكاية”: “طليقي ذهب وغير ملته، وهذا ساعدني على الحصول على الطلاق المدني”.
وأضافت هالة صدقي: “بعد تغيير الملة أنا اتطلقت وفقًا للشريعة الإسلامية.. وهذا الطلاق مدني. ولكن الطلاق الكنسي لابد أن يكون في الكنيسة والمجني عليه هو الذي يحصل على تصريح للزواج ولن أذهب في هذا المشوار”.
وحول زواجها مرة أخرى، أكّدت هالة صدقي: “لا أفكر حاليًا في الزواج مرة أخرى. وأزماتي الشخصية عطلت مسيرتي الفنية على مدار السنوات الماضية”.
المساعدة علمتني الزغاريد
وحين سألها عمرو أديب عن الزغاريد التي أطلقتها بمجرد حصولها على الطلاق. قالت هالة: “المساعدة بتاعتي علمتني الزغاريد عشان أحتفل بالطلاق بعد معاناة لسنوات. أنا بعتبر الطلاق الرسمي النهاردة بمثابة إجراءات ورقية. الطلاق الفعلي حصل من 8 سنوات بعد ما أيقنت استحالة استمرار زواجي”.
وقضت محكمة أسرة قصر النيل، بطلاق الفنانة هالة صدقي رسميًا من زوجها سامح سامي، بعد أن حكمت لها المحكمة بكافة القضايا المتبادلة، وأغلقت المحكمة هذا الملف نهائيًا.
واستقبلت هالة صدقي خبر طلاقها بالزغاريد، حيث ظهرت في فيديو عبر حسابها على “انستجرام”، وهي تصفف شعرها وتغني وتطلق زغرودة، تعبيراً عن فرحتها.
إنكار نسب
وكان زوج هالة صدقي قد أعلن في إبريل الماضي، تطليقَه زوجته رسمياً، بعد سلسلة طويلة من الخلافات التي وصلت إلى ساحات المحاكم، وإنكاره نسب نجليه، وتوقّفهما عن العيش معاً منذ فترة.
وعبّر سامح سامي في تصريحات صحافية، عن استيائه الشديد من اتّهامات زوجته له عبر الفضائيات، في إشارة منه إلى حوارها في حلقة ضمن برنامج (شيخ الحارة والجريئة)، الذي تقدّمه المخرجة إيناس الدغيدي عبر شاشة (القاهرة والناس).
ووصفت هالة حينها خلافَها مع طليقها بـ(الكوميدي)، بعدما قام بطلبها لبيت الطاعة.
7 دعاوى
وقالت حينها في تصريحات لوسائل إعلام محلية: “أنا موافقة على الطاعة مش معترضة. عشان أنا أصلا مقيمة بشقة الزوجية، اللي اتجوزت وخلفت فيها، وهو اللي سابها وسافر”.
وكشفت الفنانة المصرية آنذاك، أن طليقها قام من قبل برفع 7 دعاوى قضائية بحقّها. ولم يكسب أيّاً من تلك القضايا، وأن ما يفعله إهدار لمجهود القضاة. وأنه يلجأ إلى تلك الأمور كوسيلة ضغط عليها حتى تعود له من جديد. مؤكّدةً أن هذا لن يحدث.
