وطن– لم تعلن الفنانة السورية نسرين طافش، خبر طلاقها بنفسها في البداية، ولا أحد يعلم متى تم الطلاق، وبينما لم تعلّق الفنانة السورية على الأمر بشكل صريح، إلا أنها كتبت منشوراً فسّره الجمهور بأنه ردٌّ على إعلان شريف شرقاوي خبر طلاقهما.
وشارك “شرقاوي” متابعيه بموقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”، منشوراً تحدّث فيه عن النرجسية والطاقة، ليفاجآ بسؤالٍ حول نسرين طافش.
وردّاً على سؤال: “فين نسرين طافش؟”، قال: “تم الطلاق بسلام واحترمها كإنسانة وعدم الاتفاق شيء طبيعي جدًا يحدث بين البشر.. المهم السلام والاحترام”.
أسعد نفسي
ثم كتبت طافش عبر حسابها الرسمي على “انستجرام”: “كيف نوقف الزمن؟ احضن أحباءك، كيف تنتقل عبر الزمن؟ اقرأ، كيف تهرب من الزمن؟ بالموسيقى، وكيف تشعر بالزمن؟ اكتب، وكيف تحرر الزمن؟ تنفس”.
وعلقت نسرين بعدها: “استمتع بكل لحظة ، و استمر بفعل ما يبهجك .. أهم سؤال تطرحه على نفسك هو: كيف يمكن أن أسعد نفسي في هذه اللحظة؟”.
وفسر متابعو نسرين طافش، بأنها تريد إيصال حالتها، بأنها سعيدة ولا تكترث لطلاقها.
وبعد كم الأسئلة والرسائل التي وصلتها، خرجت نسرين عن صمتها بالصريح.
وكتبت عبر خاصية الستوري: “صباح الورد يا حلوين. بالنسبة لتكرار خبر طلاقي، يعني كم المسجات اللي وصلتني. وشي عم يسأل ليش رجعتو لبعض، ومن بعدها رجعتو طلقتوا”.
حدث منذ 3 أشهر
وأوضحت نسرين: “يعني كل شهر لازم أعلن عن طلاقي لتتأكدوا إني ما رجعت؟”.
وتابعت: “أنا أعلنت انفصالي من 3 شهور بدون ذكر أي تفاصيل. ومن وقتها ما رجعنا لبعض لنرجع نطلق من جديد”.
وختمت نسرين: “هو لازم كل شهر يتكرر خبر الطلاق لتخلص السنة مثلا؟ ولا في تمديد لـ2023؟”.
زواج مفاجئ
وكانت نسرين كشفت بداية يوليو الجاري، لجمهورها عن إعلان زواجها ودخولها القفص الذهبي.
ونشرت نسرين صورة على حسابها في انستغرام، تُظهر يدها على يد رجل، وتُظهر خاتم الـزّواج، دون الكشف عن هوية العريس.
كما أرفقت نسرين الصورة بتعليق: “بارك الله في هذه الوحدة، وحفظ هذا الحب الأبدي إلى الأبد”.
وظهرت “نسرين طافش” بفيديو بلحظات رومانسية، حيث ضمّها زوجها “شريف شرقاوي” وقبّلها، خلال استمتاعهما بشهر العسل.
وعلّقت نسرين على الفيديو: “السعادة تكمن في الأشياء البسيطة، والتفاصيل الحقيقية التي تتدفق من القلب بسلام وتناغم، الطبيعة جنة الله على الأرض، نعمة عظيمة وشفاء للروح، حبيت شارك معاكون أنا وزوجي حبيبي و شريك روحي بعض اللحظات الجميلة من أرض الفيوم الطيبة”.