هاري كين يستفز قطر بساعة تحمل شارة المثليين قيمتها 535 ألف جنيه إسترليني!(شاهد)
تم منع المنتخب الألماني من ارتداء شارة المثليين خلال اللعب
وطن – في تحد واضح ومحاولة لاستفزاز قطر بعد منع ارتداء شارة المثليين أثناء لعب المباريات، ظهر لاعب المنتخب الإنجليزي ومهاجم نادي توتنهام، هاري كين مرتديا ساعة رولكس دايتونا، تبلغ قيمتها 535000 جنيه إسترليني بألوان “قوس قزح”، تعبيرا عن مساندته للمثليين.
وبحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية، تم تصوير كابتن إنجلترا هاري كين وهو يرتدي ساعة قوس قزح بقيمة 535000 جنيه إسترليني في قطر قبيل مباراة بلاده ضد إيران على الرغم من ضجة الفيفا.
منتخبات أوروبية خططت لارتداء شارة one love
وكانت دول ، بما فيهم إنجلترا وويلز ، يخططون لروادهم لارتداء شارات One Love في مبارياتهم الافتتاحية في كأس العالم تعبيرا عن دعم مجتمع “الميم” حيث تعتبر العلاقات المثلية غير قانونية في قطر.
إلى جانب الدولتين المذكورتين، خططت ألمانيا وفرنسا وبلجيكا وسويسرا جميعًا أن يرتدي قباطنتهم أيضًا شارة دعم المثليين.
لكن الفيفا حذرهم من أنهم سيواجهون بطاقة صفراء كعقوبة “دنيا” لارتدائهم العصابات.
ألمانيا تتحدى الفيفا واللجنة المنظمة
من جانبها، بعثت ألمانيا برسالة تحدٍ إلى الفيفا مع صورة لمنتخبها قبل هزيمتها المدوية في كأس العالم أمام اليابان ، حيث اصطف لاعبو المنتخب لالتقاط صورة الفريق قبل المباراة وقاموا جميعًا بتغطية أفواههم بيدهم اليمنى – وهو عمل يظهر أنه تم إسكاتهم من قبل منظمي البطولة.
الآن ظهر أن بطل إنجلترا كين ، الذي عاد إلى التدريبات الجمعة بعد تعرضه للإصابة قبل مواجهة يوم الجمعة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، أدلى بتصريحه الشخصي.
وقاد اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا الفريق من مدرب الفريق إلى غرفة تبديل الملابس في استاد خليفة الدولي قبل الفوز 6-2 على إيران مرتديًا ساعة رينبو رولكس التي تبلغ تكلفتها 535 ألف جنيه إسترليني.
ذهب عيار18 مرصعة بألماس وياقوت
وتعتبر ساعة “كين” من الساعات النادرة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط ، وهي واحدة من أكثر القطع المرغوبة في السوق لدى مشاهير الغرب.
ووفقا للصحيفة فإنها مرصعة بـ 36 حجر ياقوت بألوان قوس قزح مقطوعة باغيت على الإطار، و 56 ماسة قطع بريانت على العلبة و 11 حجر ياقوت ملون بألوان قوس قزح بقطع باغيت كمؤشرات للساعات.
وتم إصدار Daytona Rainbow لأول مرة في عام 2012 من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا والذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا ، في ذلك الوقت الذي لم تكن موضع تقدير كبير في السوق.
