الأميرة ليونور ابنة ملك إسبانيا وقعت في حب “غافي”.. ما القصة؟
وريثة عرش إسبانيا مواليد 2005 ونجم برشلونة 2004
وطن- منذ فوز المنتخب الإسباني على نظيره الكوستاريكي بنتيجة عريضة، دخلت الصحافة الإسبانية في حالةٍ من رصد وتتبع أخبار علاقة رومانسية مُفترَضة تجمع بين ابنة الملك فيليب السادس ولاعب كرة قدم كاتالوني.
الأميرة إليانور مُغرمة بـ جافي
والحديث هنا تحديداً، هو عن علاقة محتملة بين الأميرة ليونور (17 عاماً)، وبابلو مارتن بايز جافيرا (18 عاماً)، المعروف باسم جافي، أحد لاعبي برشلونة المتألقين مع المنتخب الإسباني في مونديال قطر.
وراجت الأخبار في الآونة الأخيرة، شأنَ ما تطرقت له صحيفة “فوتبول إسبانيا” عن وجود علاقة مُحتمَلة بين الابنة الكبرى لملك إسبانيا -أي وريثة العرش- ولاعب خط وسط الفريق الكاتالوني، بسبب الهدية التي قدمها اللاعب للملك.
وبالعودة إلى التفاصيل، يشار إلى أنه عندما دخل ملك إسبانيا، فيليب السادس، غرفةَ الملابس لتهنئة منتخب بلاده بعد فوزه الثمين على كوستاريكا في مونديال قطر، قدّم جافي الذي سجّل الهدف الخامس للملك قميصاً موقّعاً منه بحجم صغير جداً.
حيث وقّع “جافي” قميصاً مختلفاً في الحجم عن ذلك الذي وقّعه جميع اللاعبين، ما عزّز الشائعات بأنه كان مخصّصاً للأميرة ليونور المعجبة بجافي.
خرجت ليونور من علاقة حب فاشلة
وفي السياق، كشفت صحيفة “آس” الإسبانية، أن وريثة العرش الأميرة ليونور لديها شيء من الإعجاب للاعب خط وسط المتادور الإسباني “جافي“.
وفقًا لمعلوماتهم، فإن ملفها المدرسي، في أكاديمة ويلز حيث تتابع تعليمها رفقة أمراء وأميرات آخرين، مغطًّى بصور اللاعب الإسباني الدولي.
غافيوتشير ذات الصحيفة، إلى أن الأميرة الإسبانية قد كانت بالفعل في علاقة غرامية مع شاب برازيلي، لكنهما انفصلا منذ فترة ليست بالطويلة.
وصفت الصحيفة جافي باللاعب الوسيم، الذي يمكن أن يخطف قلب أي فتاة في سنه، والأميرة -على حد قولها- من الممكن أن تكون واحدة من أولئك اللواتي أغرمن بسحر لاعب وسط المنتخب الإسباني، خاصة بعد تسجيله أحد أهداف المونديال لصالح بلاده.
مقابلة إسبانيا واليابان الحاسمة
وبالعودة إلى مونديال قطر 2022، يشار إلى أن المنتخب الإسباني لم يضمن بعدُ تأهّلَه إلى دور الـ 16.
حيث انتهت قمة مباريات دور المجموعات لكأس العالم 2022، بين إسبانيا وألمانيا قبل أيام بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منتخب، ضمن منافسات الجولة الثانية مباريات المجموعة الخامسة في كأس العالم.
كان المنتخب الإسباني بحاجة للفوز في اللقاء لضمان التأهل، لكن التعادل عطّل حسم الصعود للجولة الأخيرة.
وبالرغم من التعادل، إلا أن المنتخب الإسباني، يمتلك حظوظًا كبيرًا في الوصول إلى الدور القادم، خاصة بعد فوزه الكبير على كوستاريكا في الجولة الأولى.
ويواجه الماتادور الإسباني في الجولة الثالثة، الخميس، نظيره الياباني الذي يراهن أيضاً على الفوز من أجل بلوغ دور الـ 16، في مقابلة ستشهد روحاً تنافسية على أعلى مستوًى بين الطرفين.