رانيا يوسف في تصريح مفاجئ: “مش بخاف من ربنا” (فيديو)

وطن- أثارت الفنانة المصرية رانيا يوسف، الجدل بتصريحات جديدة، خلال استضافتها في برنامج “صدى الملاعب”، الذي يقدمه الإعلامي مصطفى الآغا.

“بحب ربنا”

وقالت رانيا يوسف عن تصدّرها التريند دوماً: “مبعرفش أكذب في حياتي لأن بحب ربنا ومش بخاف منه ولا من البشر”.

https://twitter.com/i/status/1604616535208755201

وتابعت: “الناس دائما فهماني غلط لأن لما بتسأل بقول إجابات من قلبي”.

وحين سألها مصطفى الآغا، ما هو الشيء الذي تتمنى تغييره لو عاد بها الزمن؟، أجابت رانيا يوسف: “إذا عاد بي الزمن للوراء هغير إن متجوزش تاني ولا تالت مرة. يعني أتجوز مرة واحدة بس اللي هي الأولانية ومتجوزش تاني ولا تالت”.

https://twitter.com/i/status/1604605924651503620

وتابعت الفنانة: “أنا وطليقي السابق أصحاب، الجواز في حد ذاته كان صعبًا مع ظروف حياتي. ألغي آخر زواجين لكن احتفظ بصداقته، وكمان أحوش شوية فلوس”.

“القالب غالب”

وكشفت رانيا يوسف، طريقة اختيار إطلالاتها المثيرة للجدل دوماً في المهرجانات الفنية.

وشدّدت على أنها، لا تفكر في الماركات بقدر التفكير في الأنسب لها.

https://twitter.com/i/status/1604604028666761217

وأضافت: “أنا مش صريفة أوي في اللبس ومش دائما بدور على الماركات إلا لو في المناسبات. وكتير بختار لبس رخيص عشان عجبني لأني ماشية بمنطق القالب غالب. ودي ثقة بالنفس وشغالة على نفسي بالجيم”.

وأشارت رانيا إلى أنها تتمنى العمل الفترة المقبلة مع مواطنها الفنان أحمد حلمي، لأنها تحب الكوميديا كثيراً. بحسب تعبيرها.

سلبيات رانيا يوسف

وحول فكرة العيش على جزيرة بمفردها بدون هاتف محمول. أجابت الفنانة المصرية: “طبعاً دا أنا نفسي الاختراع ده يتلغي من الحياة. أنا بكره التلفون”.

أما السلبيات التي تتمنى أن تتخلّص منها رانيا في شخصيتها، فأجابت: “حسن النية والتبذير”.

وكشفت رانيا أيضاً، أنها لو لم تكن ممثلة، لاختارت أن تكون جليسة لأطفال دون السابعة، لأنها تحبهم كثيراً.

“التاروت”

على الصعيد الفني، تشارك رانيا يوسف في فيلم التاروت، الذي انتهت من تصويره أخيراً. وتنتظر عرضه في السينمات خلال الفترة المقبلة.

يشارك رانيا البطولة في فيلم التاروت، سمية الخشاب، علاء مرسي، عبد العزيز مخيون، وعدد آخر من الفنانين.

والفيلم من تأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت، وتدور أحداثه في إطار قضية اجتماعية. وتجسّد سمية ال خشاب خلاله شخصية قارئة تاروت، تتنبأ بالعديد من الأحداث التي تقلب أحداث العمل فيه إلى مغامرة