صورة مسربة لـ محمد صلاح مع ناصر الخليفي تثير شكوكاً كثيرة.. ما القصة؟! (شاهد)

قطر تعطي أهمية كبيرة لشراء نادي ليفربول الإنجليزي

وطن- تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة مسربة لنجم نادي ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح، برفقة مالك نادي باريس سان جيرمان ناصر الخليفي.

وأظهرت الصورة التي تمّ التقاطها داخل أحد المطاعم على ما يبدو، محمد صلاح مرتدياً زياً كان قد ظهر فيه قبل أيام في إحدى صوره التي نشرها عبر حسابه على موقع الصور العالمي “انستغرام“.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Mohamed Salah (@mosalah)

وتساءل متداولوا الصورة إن كان اللقاء قد جاء من أجل ضمّ محمد صلاح إلى باريس سان جيرمان، أم إن الأمر له علاقة بشراء النادي من قبل ناصر الخليفي.

https://twitter.com/TheAnfieldAlert/status/1615013614569627650?s=20&t=iuaoIIFnIrgEJKYdeFf5wA

صورة مسربة لـ محمد صلاح مع ناصر الخليفي
صورة مسربة لـ محمد صلاح مع ناصر الخليفي

أولوية قطرية لشراء ليفربول

وراجت مؤخراً تقارير عن رغبة قطرية من جهة، وسعودية من جهة أخرى، لتقديم عرضين ضخمين من أجل شراء النادي العريق، من مجموعته المالكة “فينواي سبورتس”، التي أعلنت سابقاً أنها منفتحة على فكرة البيع.

ونقلت صحيفة “إنفيلد” المهتمة بنشر أخبار النادي عن الصحفي القطري محمد الكعبي قوله: “تعطي قطر الأولوية للاستحواذ على نادي ليفربول لكرة القدم وهي مهتمة بجدية لكن الصفقة لم تكتمل في الوقت الحالي”.

https://twitter.com/TheAnfieldTalk/status/1614733592130625536?s=20&t=z058xPa7754pBsjWdoRqjQ

وتستعدّ قطر لتقديم عرض ضخم للاستحواذ على نادي ليفربول الإنجليزي، بحسب تقارير صحفية، في وقت أعلنت فيه السعودية أنها قد تدخل على الخط.

قطر مهتمة بشراء حصص في نوادٍ إنجليزية

يأتي هذا بعد أيام من كشف وكالة بلومبيرغ، أنّ صندوقاً قطرياً قد يستهدف شراء مانشستر يونايتد أو ليفربول أو توتنهام.

وقالت صحيفة “التليغراف“، إن صفقة بيع ليفربول، قد تتم في فبراير المقبل، مشيرةً إلى أن المجموعة المالكة تتطلع إلى ما لا يقل عن أربعة مليارات جنيه إسترليني مقابل بيع النادي.

وتنظر عائلة غليزر الأمريكية، مالكة مانشستر يونايتد، في خيارات مختلفة بخصوص النادي الفائز بالدوري 20 مرة، بما فيها مساهمة مستثمرين جدد أو بيع النادي.

وقال ملاك النادي في بيان، في نوفمبر الماضي، إنهم يعملون مع المستشارين الماليين بشأن العملية التي قد تؤدي إلى بيع حصص في النادي أو استثمارات تتضمن تطوير استاد أولد ترافورد والبنية التحتية للنادي.

وأعلن توم ويرنر، رئيس ليفربول في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أن مجموعة فينواي سبورتس، مالكة النادي تنظر أيضاً في خيارات لبيع النادي.

وتمتلك قطر للاستثمارات الرياضية نادي باريس سان جيرمان المنافس بدوري الدرجة الأولى الفرنسي، وكذلك حصة في نادي براغا البرتغالي، كما تمتلك السعودية نادي نيوكاسل الإنجليزي.

المصدر
انستجرام، تويتر، رصد وتحرير وطن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى