ميريام كلينك لم تحتمل ارتداء الملابس في عزاء وديع جورج وسوف.. شاهد ماذا فعلت! (فيديو)
وطن– أثارت عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك، جدلاً واسعاً بعد حضورها عزاء وديع ابن الفنان السوري جورج وسوف.
لم تتحمل الملابس
ونشرت مجلة “الجرس“، فيديواً يوثق لحظة دخول ميريام كلينك إلى كنيسة القديس نيقولاوس في الأشرفية لتقديم العزاء، مرتديةً ملابس سوداء محتمشة ونظارات شمسية.
لكنّ المريب والمثير للجدل، أنّ تواجد ميريام كلينك في عزاء وديع جورج وسوف، لم يستغرق سوى دقيقة واحدة.
وأثار الأمر تساؤلات، حول ما إذا كان هدفها حقاً تقديم العزاء، أم إنها أخطأت في العنوان، وكانت تقصد الذهاب إلى عزاء آخر.
كما نوّه آخرون إلى تواجدها برفقة حراس شخصيين، ساخرين من الأمر وأن ميريام لا تستحق هذه الجلبة.
وتمحورت تعليقات الناشطين الساخرة، حول عدم تحمل ميريام للملابس، لأنها اعتادت أن تظهر شبه عارية.
ومما جاء في التعليقات: “بجوز متضايقة بالاواعي لان مو متعودة تلبس”.
وكتب آخر: “ما ناسبها لباسها، ضايقها الاحتشام، قررت المغادرة فورا”.
وسخرت متابعة: “بتكون شوبت، ما تحملت”.
أغنية جديدة
وجاء ظهور ميريام كلينك بعد يومين فقط من نشرها برومو أغنيتها الجديدة عبر حسابها الرسمي على “انستجرام”.
وظهرت ميريام على السرير شبه عارية، مع إيحاءات جنسية صارخة.
View this post on Instagram
وتحمل أغنية ميريام الجديدة اسم “عملي”، وصورتها على طريقة الفيديو كليب.
هذا وقد حرصت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، على زيارة جورج وسوف في منزله بلبنان بعد حفلتها في الكويت.
شيرين في منزل جورج وسوف
وقامت شيرين بتقديم واجب العزاء في وديع جورج وسوف، برفقة زوجها حسام حبيب، والإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية التي دخلت معها لمواساة الوسوف وتقديم واجب العزاء له.
وتوفي وديع جورج وسوف، يوم الجمعة من الأسبوع الماضي، بعد ساعات من نقله إلى العناية المركزة في مستشفى “مار يوسف” في لبنان.
وأمضت شيرين نحو ثلاث ساعات في منزل الفنان السوري، وهي تحاول التخفيف من ألم “سلطان الطرب”.
وتواجد في أثناء جلوس شيرين، كلٌّ من: الفنان السوري عابد فهد، واللبناني رامي عياش، والإعلاميين منى أبو حمزة، ونيشان.
وكان نجل جورج وسوف أجرى عملية تكميم معدة خلال الأيام الماضية. وبعد العملية حدثت بعض المضاعفات؛ حيث أصيب بنزيف حاد في المعدة.
وحاول المستشفى البحث عن فصيلة دم وديع بعد تعرضه لنزيف. ورغم توفيره، فإن الأطباء في مستشفى مار يوسف في بيروت لم ينجحوا في توقيف النزيف الذي أودى بحياته.