تولين البكري بإطلالة فاضحة كشفت وشم “الأفعى” في مكان حساس.. والجمهور: “ثمن الإقامة الإماراتية”! (شاهد)
شارك الموضوع:
وطن– أثارت الفنانة السورية تولين البكري، غضباً واسعاً بإطلالتها الجريئة في الإمارات، بعد يومين فقط من حصولها على الإقامة الذهبية هناك.
وظهرت تولين البكري في صورة تداولها الناشطون، بفستان أسود بفتحة جانبية واسعة.
ثمن الإقامة
وجلست الفنانة السورية بطريقة كشفت مفاتنها بشكل فاضح، حتى كادت ملابسها الداخلية تنكشف، وظهر وشم تضعه على فخذها من الأعلى.
تلك الصور أثارت غضب متابعيها الذين اتهموها بأن هذا التعري كان ثمن حصولها على الإقامة الذهبية في الإمارات.
وجاء في التعليقات: “كل ماشلحت أكثر كل ماكانت الإقامة الذهبية اقوى”.
وعقب آخر: “بفضل هذه الصور الخليعة وأشياء أخرى حصلتي على الإقامة الذهبية مبروك عليكي وعلى امثالك من الفنانات”.
وسخر متابع بالقول: “انا مكان الشيخ بعطيها الامارات كلها”.
وعلى طريقة الكوميديا السوداء، سخر آخر: “أنا اذا بشلح كل تيابي ما باخد الا الأقامة بدير حسان وبالكتير أقامة جبرية بأدلب”.
وكتبت ناشطة: “هيك بتكون استكملت كل اوراق الاقامة الذهبية”.
ليست حقيقية!
وحاول آخرون الدفاع عن تولين، قائلين إن الصورة ليست حقيقية، وتم تركيب وجهها على الجسد.
وكتب متابع: “واضح تركيب الوجه على الجسم”.
ووافقه آخر الرأي: “هي مو هي مركبه تركيب الصورة مبينة”.
لكن الصورة حقيقية وليست جديدة، فقد انتشرت عام 2021 لتستعرض الفنانة وشم الأفعى على وركها.
وليست أول مرة تُظهر فيها تولين مفاتنها، وحبها لرسمات التاتو.
سبق أن ظهرت الفنانة السورية عارية من الجزء الأعلى في حمام سباحة، لتكشف عن وشم في ذراعها.
كما كشفت عن وشم أعلى قدمها بقليل، لرسمة شمس كتب عليها: “شعاع الشمس”.
عزاء وديع وسوف
وكانت تولين البكري قد صدمت من يتابعها حين بررت غيابها عن عزاء وديع وسوف، نجل مواطنها الفنان جورج وسوف.
ووجهت تولين رسالة مطولة لجورج وسوف قالت فيها: “للاسف ما عاد عندي حل لوصل عزائي إلا من خلال السوشيال ميديا. بما أنو معظم الناس اللي لجأت الهم لياخدوني معهم عالكفرون لقوم بواجب العزاء خذلوني”.
وتابعت: “مو مهم، كل واحد بيعمل بأصله، الدنيا محسوبيات ومظاهر… الأهم هو هالأب وهالانسان اللي قبل ما يكون فنان جورج وسوف (مع حفظ أسمى الألقاب له). بدي قله مصابك كبير كتير ومصابنا كلنا. وصعب شو ماحكينا وعزينا نلاقي بقاموس كلمات اللغة مفردات تبرد قلبك الكبير”.
وأردفت: “صعب كتير على أم وديع تتقبل هالفاجعة لفترة طويلة من الوقت. وأنا أم بزمانها راح طفلها صغير، وجنيت لبلشت استوعب حقيقة الفقد، فكيف إذا كان شب!”.
وزادت تولين: “حاسة كتير بوجعكم وبكل لحظة وأنا قاعدة لحالي عم بتخيل شو حاسين هلأ. وعم يعصر قلبي من الوجع اقسم بالله، ولكن بعرف كمان ادي ايمانكم كبير بالله. ودايماً بقول شي وعن تجربة انو الوقت، أعظم دوا بالإضافة للإيمان. الوقت بس هو كفيل بترميم هالجرح. وأد ما كان في حواليكم ناس عم تحكي وتصبر وتعزي وأد ما اخدتو مهدئات طبية أو معنوية من العالم، أعظم دوا بالفترة الجاية هو الصبر والايمان والوقت، كفيل انو يخفف (شوي) من مصابكم”.
وختمت تولين بنصيحة: “لا تحرقوا قلب وديع بدموعكم لانو هو هلأ بمكان احلا بكتير من هون ودموعكم ووجعكم وأنينكم رح يزعلوه كتير. ادعولوا ونحنا عم ندعيلكم من قلوبنا، الله يبرد حرقة قلبكم ويصبركم على مصابكم ويمرق الأيام الجاية على خير. لانو صحتك بتهمنا يا أبو الوديع، خليك قوي ومؤمن متل ما منعرفك، ودموعك انت وأم وديع نار عم تكوي قلوبنا، ربنا يكون معكم وكلنا ولادكم”.