كيت ميدلتون تصفع الأمير ويليام على مؤخرته في حفل “بافتا” بعد أن همس في أذنها (شاهد)
وطن- أشعلت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن رصدتها الكاميرات وهي تقوم بضرب زوجها الأمير ويليام، على مؤخرته في أثناء سيرهما على السجادة الحمراء في حفل “بافتا” (الأكاديمية البريطانية للأفلام).
ووفقاً للفيديو الذي نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإنه عندما وصل الزوجان إلى Royal Festival Hall في لندن، ظهرت كيت ميدلتون (41 عامًا)، والأمير يتبادلان بضع كلمات في أثناء سيرهما على السجادة الحمراء، قبل أن تنحني “ميدلتون” وتضربه ضربة خفيفة على مؤخرته.
وعلى الرغم من انتشار الشائعات التي فجرتها العديد من الصحف البريطانة حول خيانة “وليام” لزوجته مؤخراً مع صديقتها السابقة روز هانبري، فقد ظهرا مرتاحين جداً وسط سعادة غامرة لحضور الحدث، الذي أصبح مناسبة سنوية لهما.
ويشغل الأمير ويليام منصب رئيس بافتا منذ عام 2010، وحضرت كيت الحدث لأول مرة مع زوجها في عام 2017.
فستان بكتف واحد وأقراط ذهبية بسعر 18 جنيهاً إسترلينياً
وبمناسبة الحفل، اختارت كيت ميدلتون فستاناً بكتف واحد من ألكسندر ماكوين لهذه المناسبة، والذي ارتدته لأول مرة في هذا الحدث في عام 2019.
وخضع الفستان الأبيض ذو الكتفين لبعض التعديلات الطفيفة؛ حيث تم استبدال الزخارف الزهرية على الكتف بمجموعة شاملة من المواد.
كما أضافت ميدلتون لمسة من التألق إلى المظهر مع مجموعة من قفازات الأوبرا السوداء، وزوج من أقراط Zara الذهبية بقيمة 18 جنيهًا إسترلينيًا.
شائعات عن خيانة وليام لزوجته كيت ميدلتون
يشار إلى أن العديد من الصحف الشعبية في المملكة المتحدة، كشفت عن فضيحة جديدة مرتبطة بأمير ويلز وولي العهد الأمير ويليام، زاعمةً أنه قضى عيد الحب مع عشيقته المفترضة، روز هانبري، الصديقة السابقة لزوجته كيت ميدلتون.
وفقًا للعديد من الصحف الشعبية البريطانية، بما في ذلك “ديلي ميل” أو “ذا ميرور” أو “ذا صن”، فإن الأمير ويليام لم يكن مخلصًا لكيت ميدلتون، وليس ذلك فحسب؛ بل قضى أيضًا عيد الحب مع حبيبته المفترضة، حيث تجرأت وسائل الإعلام على إعطاء أسماء وألقاب والإشارة إلى روز هانبري، الصديقة السابقة لأميرة ويلز، باعتبارها الثالثة في الخلاف في مثلث الحب هذا.
المزاعم تقول إن ويليام يفكر في الطلاق
ووفقاً للشائعات، فقد شوهد أمير وليام مع روز هانبري وهم يستمتعون بعشاء رومانسي في 14 فبراير. هذا ليس كل شيء، لأن “ديلي ميل” و“ذا ميرور” و“ذا صن” تجرؤوا أيضًا على التأكيد على أن كليهما واجه لقاءات خفية في أثناء الحمل الثالث لكيت ميدلتون، وأن شقيق هاري سيفكر في الطلاق.