ميا خليفة ترد بطريقة صادمة على متابع طالبها بالاستغفار من ماضيها الإباحي! (شاهد)
اشتهرت ميا خليفة بصناعة الأفلام الإباحية للبالغين وتركت المهنة عام 2015 بعد تلقيها تهديدات بالقتل من داعش بعد أن لعبت دور البطولة في مقطع فيديو وهي ترتدي الحجاب
وطن– أفحمت النجمة الإباحية السابقة، ميا خليفة، أحد متابعيها عبر “تويتر”، بالردّ بثلاث كلمات فقط، حين طلب منها أن تسعى للغفران لماضيها.
تهديدات داعش
اشتهرت ميا خليفة بصناعة الأفلام الإباحية للبالغين، لكنها تركت المهنة عام 2015.
كانت ميا لبنانة الأصل، في السابق تنتقد بشكل علني صناعة الإباحية، لأنها “تحاصر” الناس في العقود الموقّعة.
وقالت أيضًا، إن جزءًا من سبب مغادرتها هو التهديدات بالقتل التي تلقّتها من داعش، بعد أن لعبت دور البطولة في مقطع فيديو وهي ترتدي الحجاب.
“رقص في الحمام”
نشرت النجمة اللبنانية الأمريكية يوم الخميس الماضي، مقطع فيديو غير ضار إلى حد ما على تويتر.
حيث كانت ميا ترقص في حمامها، وتستخدم فرشاة أسنانها كميكروفون وهي تدندن مع أغنية نيكي ميناج.
https://twitter.com/i/status/1628764102926508032
رأى أحد مستخدمي تويتر أنها فرصة للإساءة إلى ميا. وكتب: “قلتي في وسائل الإعلام إن الناس ينظرون إلي بعيون سيئة بسبب ماضي.. إن مشاهدة هذا الفيديو سيجعلهم يفعلون الأمر نفسه”.
“استغفري الله”
وتابع: “إذا كنت مثل ما كنت عليه في الماضي ، فسينظر إليك الناس بالعيون نفسها”.
وختم المتابع تغريدته: “استغفري الله تعالى بقلب صادق”.
أعادت ميا التغريدة ليشاهدها 5.3 مليون متابع، وردّت عليه: “اذهب وضاجع نفسك”.
“تعليق مهين”
جاء هذا بعدما أجبرت ميا مغني راب على تقديم اعتذار مذلّ بعد أن “طاردها” في عرض، و”أهانها” على الإنترنت.
كانت ميا في أسبوع الموضة في ميلانو هذا الأسبوع، وتم إيقافها لالتقاط صورة للموسيقي البولندي زابسون.
نشر زابسون الصورة على انستجرام، في البداية مع تعليق كتب فيه: “يمكنك أن تكون حذائي الجانبي”، في إشارة إلى إحدى أغانيه.
علقت ميا بنفسها على المنشور قائلة: “ستخبرهم أيضًا كيف طاردني نفوذك اليائس خارج العرض لأطلب صورة ثانية مع إضاءة أفضل فقط لوضع تعليق غير محترم؟ يتحرك تقريبًا مثل الموسيقى الخاصة بك”.
اعتذار
تمت إزالة المنشور الأصلي لمغني الراب، لكنه أعاد تحميل الصورة.
هذه المرة كان التعليق على النحو التالي: “أنا آسف جدًا ميا بصفتي معجبًا بك لم أخطط لإساءة إليك. كان هذا اختيارًا غبيًا للكلمات وأنا آسف”.