فستان نجوى كرم في حفل دبي حديث النشطاء.. خيمة أم لحاف شتوي! (فيديو)

By Published On: 11 مارس، 2023

شارك الموضوع:

وطن– أحيت الفنانة اللبنانية نجوى كرم، حفلاً جماهيرياً كبيراً في أوبرا دبي.

شرشف أم منطاد؟

لكن الفستان الذي ارتدته نجوى كرم في هذه المناسبة، كان مادة خصبة للتعليقات الساخرة.

حيث ارتدت نجوى فستاناً طويلاً باللون الأسود، مع أكمام من الستان الأخضر.

وبدا شكل الأكمام مثل شرشف أو لحاف نوم ضخم، وجاء في التعليقات عليه: “المُشكلة إنّو فُستانها الأسود شيك ولايقلها جداً ، لكن اللحاف الأخضَر مغطّي على اللوك تماماً”.

وعقبت أخرى: “تعبت من الفستان عنها”.

ووجد آخر تشبيهاً ساخراً، وكتب: “ذكرتني بس كون عم طالع الغسيل من الغسالة ويكون الشرشف ملفوف ع باقي التياب وبيطلعو كلن كمشه وحده بايدي”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)

أقراط أحلام

واستذكر آخر أقراط أحلام الضخمة، وعقَد مقارنة بينهما. وكتب: “أكبر من حلقات احلام”.

وسخرت ناشطة: “اضافة الشرشف عهالفستان ذكرتني لما بغير الاجابة الصحيحة بآخر دقيقة قبل ماسلم ورقة الامتحان”.

وذهب آخر بخياله إلى سيناريو مخالف، وكتب: “آخدة معا مصرياتا بالفستان ما في الثقة بالبنوك و والوضع بالبيت ما بيطمن”.

وقالت متابعة: “لما تنزلي ع سوق الجمعة ع اساس بدك بس غرضين.. الغرضين”.

وتصوّر آخرون أنها ترتدي منطاداً، فكتب ناشط: “كانت طايرة بالسماء توها نزلت نزول اضطراري”.

ووافقه آخر ساخراً: “اخر الحفلة بتطير بالمنطاد”.

“إفلاس فني”

وحاول متابع أن يكون منطقياً في تفسيره، وكتب: “هاد بسموه الافلاس الفني. ف بتصير تحاول تلفت النظر الها لو كان بشكل سلبي. المهم ينحكى بإسمها”.

وقالت متابعة: “هاد فستان الطوارئ.. هو خيمة وهو فستان صار ماصار لاسمح الله خيمتا معها. والله بهالسنة الحذر واجب”.

تبرع بالملايين

في سياق آخر، انتشرت قبل أسابيع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إشاعات تزعم تبرّع نجوى كرم بمبلغ مليونَي دولار لمتضرري الزلزال من السوريين.

وكان الناقد الفني والكاتب اللبناني جهاد أبو أيوب، هو أول من نشر الأخبار التي تفيد بحجم التبرع. وقال في تدوينة له عبر “تويتر“: “تبرعت الفنانة اللبنانية الكبيرة نجوى كرم ب 2 مليون دولار لمساعدة الشعب السوري الذي تضرر من نكبة الزلزال”.

وأضاف قائلاً: “هي رفضت أن يعلن اسمها، وهي الآن ستزعل مني، ولكن مصدر سوري مطلع أكد لي ذلك”.

ليتبع ذلك شاكراً إياها بالقول: “نعم …هذه هي الاصالة والنخوة والكبر، أرفع لك القبعة احتراماً وانساناً”.

شارك هذا الموضوع

Leave A Comment