هبة عبوك تصدر بياناً صارماً حول انفصالها عن حكيمي بعد “العار” ورسالة لضحية “الاغتصاب”!

وطن- أعلنت هبة عبوك، النجمة الإسبانية تونسية الأصل، انفصالَها رسمياً عن اللاعب المغربي أشرف حكيمي.

معلومات خاطئة

وبعد أسابيع من الصمت، قررت هبة عبوك حسم الأمر ببيان نشرته عبر خاصية القصص المصورة في حسابها على “انستجرام“.

وأعلنت هبة عبوك، أنّها ستدعم ضحايا الاغتصاب بعد اتهام زوجها أشرف حكيمي باغتصاب فتاة فرنسية وخضوعه للمحاكمة في باريس.

نشرت هبة البيان عبر حسابها الرسمي على انستجرام

وجاء في نص بيان هبة عبوك: “أشعر اليوم بأنني مضطرة إلى نشر هذا البيان على الملأ، لأعبر عن حالتي الذهنية وأوضح بصيغة المتكلم حقيقة المعلومات الخاطئة المتداولة”.

“حد للعلاقة”

وشرحت هبة حالة التخبّط التي مرّت بها قائلة: “أنا في حاجة لأفسر حتى أتمكن من استئناف حياتي الشخصية والعامة والمهنية بأقل قدر ممكن من التخريب والصدمة. ولحماية أطفالي قبل كل شيء”.

وأكدت هبة انفصالها عن أشرف حكيمي: “لقد اتخذنا أنا وأب أطفالي قرارًا بوضع حد لعلاقتنا كزوجين، قبل وقت طويل من الأحداث التي وقعت فيها مؤخراً. وتم اتخاذ قرار الانفصال والتوقف رسمياً عن العيش معًا، وكنا في انتظار إجراءات الطلاق”.

ووصفت هبة ما حدث مع حكيمي واتهامه بالاغتصاب بـ”العار”.

“عار عليا مواجهته”

وقالت: “من كان يتصور ذلك؟ بالإضافة إلى مواجهة الألم المعتاد الذي يأتي مع الانفصال وتقبّل الحزن الذي يصاحب فشل مشروع عائلي أعطيت فيه من جسدي وروحي، كان عليّ أن أواجه هذا العار”.

وأردفت عبوك: “لقد احتجت إلى وقت لأستوعب هذه الصدمة. مع العلم أنني في حياتي كنت دائماً وسأكون دائمًا إلى جانب الضحايا. لذلك، نظراً لخطورة الاتهام، يمكننا فقط الثقة في العدالة”.

نص بيان هبة عبوك

واختتمت زوجة أشرف حكيمي السابقة بيانها: “أتوسل إليكم أن تحترموا خصوصيتي وخصوصية أطفالي في هذه الظروف الحساسة. شكرًا لجميع الأشخاص الذين أظهروا لي دعمهم وعاطفتهم، احترامي لكم”.

طلاق قبل الفضيحة

وتشير معلومات سابقة إلى أنّ هبة عبوك كانت ستباشر إجراءات الطلاق في باريس، حيث كانا يعيشان.

وقال موقع “إل سييري ديجيتال elcierredigital” الإسباني، إنّ الممثلة الإسبانية من أصول عربية هبة عبوك وزوجها المغربي حكيمي كانا يفكران بالانفصال منذ فترة.

موضحاً أنّ قصة الاغتصاب المزعومة جاءت لتسرّع العملية أكثر، ولفت إلى أن دليل ذلك هو صمت هبة عبوك التام بعدما تمّ اتهام زوجها بالاغتصاب، مقارنة بما فعلته “جوانا سانز” زوجة “داني ألفيش”، الذي يقبع في السجن عقب اتهامه بقضية مماثلة.

قد يهمك أيضاً

تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

تابعنا

الأحدث