القبض على رجل وامرأة يمارسان الجنس داخل السيارة في شارع مزدحم.. ردة فعلهما صادمة! (شاهد)
تم تحديد هوية الرجل من خلال لوحة السيارة، كما تم تحديد هوية المرأة من خلال الوشم الذي ظهر على ظهرها
وطن- أدخل تصرف زوجين عاشقين السائقين في صدمة كبيرة بعد رصدهما وهما يمارسان الجنس داخل سيارتهما في شارع مزدحم.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية فقد اندهش السائقون من رؤية شخصين في سيارة هوندا سيفيك وهما يمارسان الجنس في وقت مبكر من الصباح ، حيث تم رصد الزوجان في الساعة 7.40 صباحًا من قبل مستخدمي الطريق.
وقام السائقين برصد الزوجين في ساعة الذروة ، وقد صُدموا لرؤية الزوجين يهزون سيارتهم بعنف من جانب إلى آخر ، على ما يبدو غافلين عن من حولهم.
القبض على الزوجين بعد تقديم عدة بلاغات بحقهما
ووفقا لما ورد، تم القبض على الزوج الذي لم يتم الكشف عن اسمه ، وتم تقديم بلاغات منذ ذلك الحين ضد الثنائي، وهما رجل يبلغ من العمر 46 عامًا وامرأة تبلغ من العمر 36 عامًا، بتهمة ممارسة الجنس في الطريق في تشاكارا كاتشويرا، ماتو جروسو دو سول ، البرازيل.
وأظهر مقطع الفيديو الذي سجلته كاميرات المراقبة وتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي الزوج وهو يضع شريكته فوقه على الكرسي الامامي في مقدمة السيارة.
وعلى الرغم من مرور السائقون والسيارات الأخرى بجوارهما، لم يبديا الزوجين أي اهتمام بالعالم من حولها، وتجاهلا تماما كل ما كان يحدث.
الشرطة تحدد هوية الزوجين
وحددت الشرطة منذ ذلك الحين هوية الزوج الذي ظهر في الفيديو المتداول من خلال لوحة أرقام السيارة، كما تم تحديد هوية المرأة من خلال الوشم على ظهر على ظهرها.
وتم رصد الوشم على ظهر المرأة بعد أن رفع السائق قميصها خلال ممارتهما الجنس، ليكشف عن بعض الحبر على ظهر ظهرها واحتوى جزءا من عبارة “لرؤية النجوم”.
لستُ أدري، كيف لأناس مثل هذا الطالب الذي هو الٱن بصدد تحضير شهادة الدكتورا، لم يجدوا شيئا يتكلمون حوله سوى الديمقراطية ؟! مع أنهم يعلمون أن هذه البضاعة لم يعد لها رواجا في السوق، لاسيما عند الأمم والشعوب التي ذاقت الأمرّين من رواج هذا المصطلح الذي اتّكاّ عليه المستبدون في الوطن العربي، وباسمها فقدوا حريتهم وكرامتهم واضمحلت وتلاشت قيمهم.
وما يحزّ في النفس، أن هذا الطالب، يُرجع التخلف وكل ما تعانيه الشعوب من انحطاط على جميع الصعد، إلى التيار السلفي…!
ولا أظنه، لا يدري، كيف ضاعت فلسطين ؟! هل أضاعها التيار السلفي، أم الكذبة من مدعي الديمقراطية وخصوم الهوية العربية الإسلامية ؟!