مريم حسين تكشف أردافها عمداً بفستانها المثير في حفلة صاخبة! (فيديو)
عادت مريم حسين للإعلان عن بعض المنتجات مرتدية أيضاً فستاناً جريئاً باللون الأصفر
وطن- حضرت الفنانة المغربية مريم حسين، حفلة خاصة بملابس مثيرة، وتعمّدت الجلوس بطريقة تكشف المزيد من جسدها.
هل تعمدت؟
ونشرت مريم حسين عبر انستجرام، مقاطع وصوراً من الحفلة التي لم تتبيّن طبيعتها، لكنها ارتدت خلالها فستاناً باللون البرتقالي.
وتميز فستان مريم حسين بكونه بكم واحد، بينما كان بلا كم من جهة أخرى، عدا الفتحة الجانبية الكبيرة التي كشفت أردافها في أثناء جلوسها على الأريكة.
وظهرت في صورة أخرى تستمع بأجواء الحفل مع أصدقائها بكل جرأة.
جلسة فيتامينات
ولاحقاً، عادت مريم حسين للإعلان عن بعض المنتجات مرتدية أيضاً فستاناً جريئاً باللون الأصفر.
كما وثّقت الفنانة المغربية لحظة خضوعها لعملية حقن بالفيتامينات في الوريد لرفع مناعة الجسم. وذلك ضمن إعلان للعيادة أيضاً.
وسبق أن قامت مريم حسين بتوثيق لحظة حصولها على حقنة تجميلية في وجهها، بحجة حاجتها لها بعد خسارة الوزن.
حقنة في الوجه
ونشرت الفنانة المغربية حينها عدة مقاطع عبر خاصية القصص المصورة في حسابها على “انستجرام”، وهي تتحدث عن “إبرة هوليوود”.
وشرحت الفنانة في البداية، أنّ خسارتها للوزن أثّر في شكل وجهها، وبدأت خطوط الابتسامة تظهر بوضوح.
ثم وثّقت مريم حسين حديث الطبيب حول الإبرة، التي قال إنها تسمى أيضاً إبرة النظارة، وشرح طريقة عملها قبل أن يحقن بها وجه الفنانة.
مريم حسين بالبكيني
وقبل أيام، ظهرت مريم في مجموعة صور مع ابنتها مريم في أثناء قضائهما أوقاتاً صيفية على الشاطئ.
وارتدت الفنانة المغربية “بيكيني” قطعتين، حيث تعمّدت التقاط صورة سيلفي لنفسها من الأعلي أبرزت فيها ملامح صدرها.
كما نشرت مريم حسين صورة أخرى لها التُقطت من بعيد، ظهرت خلالها بنصفها الأعلى وهي تقف وسط مياه البحر رافعةً يديها الاثنتين نحو السماء.
لا شيء مستحيل
كما التقطت مريم حسين صورة أخرى لنفسها برفقة ابنتها وهما على متن دراجة بحرية، أبرزت فيها مفاتنها بشكل كبير جداً. حيث ظهر ثديها واضحاً من تحت سترة النجاة التي ارتدتها.
وأرفقت مريم حسين هذه الصور الجريئة التي أغلقت عليها خاصية التعليقات بتعليق قالت فيه: “لا شيء مستحيل. الكلمة نفسها تقول، أنا ممكن”.
View this post on Instagram
وأضافت في تعليقها ممازحة: “أخذتني أميرة لأول مرة في رحلة بحرية … كنت في السادسة من عمري أتساءل فقط في الثامنة عشر من عمري ماذا ستكون الرحلة التالية”.
