مريم الدباغ عارية في مركز التجميل ومستمتعة بلحس كلبها لها (فيديو)
شارك الموضوع:
وطن- خضعت المشهورة التونسية مريم الدباغ، إلى جلسة عناية بالبشرة في أحد مراكز التجميل، على يد متخصصة، وشاركت جمهورها تفاصيل الجلسة.
من ملابس واسعة إلى فوطة صغيرة
ونشرت مريم الدباغ عدة مقاطع عبر خاصية القصص المصورة على “انستجرام“، توثق لحظة وصولها إلى المركز وهي ترتدي تيشرت أسود واسعاً.
وما إن خلعت مريم الدباغ التيشرت، حتى ظهرت بـ”توب” داخلي أبيض يكشف صدرها.
وحين بدأت جلسة التجميل المطولة، لم ترتدِ العارضة التونسية شيئاً، وغطّت صدرها بفوطة صغيرة فقط.
“كلب مريم!”
وما إن انتهت، حتى عادت مريم الدباغ إلى منزلها وشاركت متابعيها الذين يقترب عددهم من 5 مليون، لحظة استقبال كلبها لها، وتعبيره عن الحب بلعق يدها.
وكتبت مريم تعليقاً على الفيديو: “إنه الحب”.
“إثارة وتعرٍّ”
ومنذ خروجها من السجن، عادت مريم الدباغ إلى الإثارة والتعري على الفور.
واستأنفت مريم الدباغ نشاطها من حيث توقفت، حين ألقت السلطات القبض عليها في مطار تونس قرطاج الدولي.
حيث نشرت التونسية المثيرة للجدل، صورة وهي ترتدي ليجن أسود مع توب أبيض، وتقف بطريقة تبرز مؤخرتها، في إعلان لإحدى العلامات التجارية الخاصة بالساعات في اسطنبول.
View this post on Instagram
وعبر خاصية الستوري، نشرت مريم مقاطع وهي ترتدي ملابس رياضية مثيرة وتمارس رياضة كرة المضرب، في إعلان أيضاً لعلامة تجارية خاصة بالمضارب.
كما نشرت الدباغ فيديو لنفسها وهي تقف أمام المرآة، مرتدية روب استحمام فقط.
وبدأت مريم الدباغ بوضع المنتجات التي تُعلن لها، على بشرتها، بينما تتراقص على أنغام أغنية راب في نفس الوقت.
وكان من اللافت أن الأغنية التي وضعتها مريم الدباغ، تحمل كثيراً من العبارات البذيئة.
لا عودة لتونس قريباً
ونشرت مريم الدباغ فيديوهات وصوراً من كواليس أحدث جلسة تصوير، ارتدت خلالها ملابس شفافة بشكل كبير كشفت جزءاً كبيراً من صدرها.
ولمزيد من الإثارة، وضعت مريم الدباغ لمساتها الخاصة على إطلالتها عبر ارتدائها نظارة سوداء مع تسريحة شعر كلاسيكية.
وتتواجد مريم الدباغ حالياً في تركيا، تحديداً في مدينة اسطنبول، من أجل أعمال لم تكشف طبيعتها.
وأكدت مريم الدباغ خلال استضافتها في برنامج “نجوم اليوم”، على إذاعة موازييك المحلية، أن سفرها إلى اسطنبول كان سلسلاً ولم تتعرض لأي مضايقات أمنية.
وكشفت عارضة الأزياء التونسية أنها لن تعود إلى بلادها قريباً، بسبب ارتباطات مهنية.