أنجلينا جولي تكشف عن أفضل ممارسة جنس في حياتها على الإطلاق.. لن تصدق مع من؟!
شارك الموضوع:
وطن- اعترفت أيقونة هوليوود أنجلينا جولي، أن “أفضل جنس لها على الإطلاق” كان مع أحد نجوم هوليوود المشاركين في أحد أفلامها في تسعينيات القرن الماضي، مؤكّدةً أنه كان أفضل من زوجها السابق براد بيت.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، فقد ارتبطت أنجلينا جولي بأكثر من عشيق في عالم التمثيل، بعد أن تزوجت في الماضي من النجم جوني لي ميلر ثم من بيلي بوب ثورنتون.
واحتفالاً بعيد ميلادها الـ48، نشرت الصحيفة البريطانية تقريراً عن النجمة المتألقة أنجلينا جولي، ألقت من خلاله الضوء على بعض مآثرها واعترافاتها الأكثر جرأة، من أفضل جنس مارسته على الإطلاق إلى حبّها الغريب للدماء في غرفة النوم.
الحياة الجنسية لأنجلينا جولي في صغرها
وبحسب التقرير، فقد أبدت أنجلينا جولي موافقتها على تقرير لمجلة People Magazine التي كشفت أن ميولها الجنسية بدأت عندما كانت لا تزال في المدرسة، وكانت تخلع ملابسها و”تتجول” مع الأولاد كعضو في مجموعة أنشأتها تسمى “فتيات كيسي”.
وقالت: “لقد كنت جنسية للغاية في روضة الأطفال”، مضيفة: “لقد ابتكرت لعبة حيث أقبل الأولاد وأعطيهم القفزات. ثم نخرج ونخلع ملابسنا. لقد واجهت كثيراً من المتاعب!”
وأشارت المجلة إلى أن أنجلينا قطعت كل الطريق وفقدت عذريتها عن عمر يناهز 14 عامًا، وفي ظرف غريب، تضمّن دماءً وسكاكين.
كما أوضحت: “لقد بدأت ممارسة الجنس مع صديقي ولم أشعر بالجنس والعواطف بما يكفي”.
وأضافت: “لم أعد فتاة صغيرة. في لحظة رغبت فيها في الشعور بأنني أقرب إلى صديقي، أمسكت بسكين وجرحته.. لقد جرحني مرة أخرى. تبادلنا شيئًا وغطينا أنفسنا بالدماء، وكان قلبي يتسارع”.
وبحسب “ديلي ستار”، فإنه بعد سنوات، ارتدت هي وزوجها الثاني بيلي بوب قوارير من دماء بعضهما حول أعناقهما بعد وخز أصابع بعضهما.
وقالت لمجلة People Magazine: “بحلول الوقت الذي تمّ نشره في الصحافة، بدا الأمر وكأننا نرتدي دلوًا من الدم حول أعناقنا”.
تقبيل أنجلينا جولي لشقيقها من فمه وسفاح القربى
ولفتت “ديلي ستار” إلى أن تصرّف أنجلينا جولي في عدة مناسبات جعلها تحتل عناوين الصحف، خاصة عندما قامت بتقبيل شقيقها هافن على شفتيه.
حدث ذلك في حفل توزيع جوائز غولدن غلوب في عام 2000، حيث غرست أنجلينا جولي نفسها في سلاسة كبيرة في حضن هافن، وفعلت الشيء نفسه في حفل توزيع جوائز الأوسكار بعد ثلاثة أشهر.
من جانبه، ادّعى كيسراندل، وهو صديق مقرب للعائلة، أن فعل “سفاح القربى” لم يكن أكثر من أخت تُظهر الحب لأخيها، موضحاً أن “اليوم الذي قبّلت فيه جيمي في حفل توزيع جوائز الأوسكار، كان اليوم الأول لخروج “مارشيلين” ولدة أنجلينا جولي من المستشفى الذي كانت تتعالج فيه من السرطان”.
وقال: “لا أحد في العالم يعلم أنهم أمضوا اليوم في المستشفى. كان الأمر مثل، “انظر إلى أين نحن الآن”، لكن العالم رأى شيئًا ما من سفاح القربى”.
وتابع بالقول: “لم يكن لديهم سوى بعضهم. كانت لديهم علاقة وطيدة للغاية مع بعضهما ومع والدتهم”.
وفيما يتعلق بعلاقتها مع براد بيت، قالت الصحيفة البريطانية إن أنجلينا جولي عملت على إغوائه بعيدًا عن شريكته السابقة جنيفر أنيستون بخدعة جنسية بذيئة في غرفة النوم.
كيف أغوت أنجلينا جولي زوجها السابق براد بيت؟
ونوّهت الصحيفة إلى أن الشائعات عن قصة الحب بدأت في موقع تصوير السيد والسيدة سميث في عام 2004، لكن براد نفى وجود “علاقة عابرة” وادعى أنه وأنجلينا “وقعا في الحب” في أثناء التصوير.
ولكن بحسب الصحيفة، فإن تكتيك الإغواء بدأ خلال مشهد الحب بين الزوجين، حيث زعم مصدر مطلع أن أنجلينا جولي خلعت ملابسها المحتشمة بلون الجلد في أثناء تصوير المشهد.
وقال المصدر: “في النهاية، تخلت عن البذلة وصعدت إلى السرير عارية. إنه أكبر شيء نتذكره جميعًا من هذا الفيلم”.
من جانبه، ادعى مارك بيهار، الحارس الشخصي السابق لأنجلينا، أنه أمسك أيضًا بزوجها “وهو يقوم بعمل” ويمرر ملاحظات جنسية جريئة بينهما.
ونوّهت الصحيفة إلى أن المكان المفضل لممارسة الجنس بين براد بيت وأنجلينا جولي لم يكن في المنزل في غرفة نومهما أو في زنزانة جنسية سرية، موضحة أنهما كانا يتجهان بانتظام إلى مغارة حجرية مبنية خلف شلال حمام السباحة الخارجي لبعض الوقت بمفردهما، واعترف “بيت” لمجلة باريد سابقاً بذلك قائلاً: “إنه مكان رائع لممارسة الجنس”.
ولَه أنجلينا جولي في الجنس
وأشارت الصحيفة أيضاً إلى أن الزوجين لم يخفيا جاذبيتهما المتقلبة، حيث شوهدت أنجلينا جولي ذات مرة وهي تنظر إلى عصابات العينين وكُتب حول الأوضاع الجنسية في متجر الجنس Coco De Mer في لندن.
كما أنها أنفقت 1000 جنيه إسترليني على بعض الأشياء الجيدة لترتديَها في أثناء ممارسة الجنس مع براد بيت، حيث قال مصدر: “إنها تحب النظر إلى الملابس الداخلية وتحب أي شيء مصنوع من الجلد”.
أفضل من مارست معه أنجلينا جولي الجنس
المثير للاهتمام وفقاً للصحيفة، أن أفضل مرة مارست فيها أنجلينا جولي الجنس لم تكن مع أيٍّ من أزواجها الثلاثة، وإنما كانت مع الممثل دينزل واشنطن.
وتألّق الزوجان معًا في عام 1999 في فيلم الإثارة The Bone Collector، حيث لعبت جولي دور شرطية تورطت بشكل رومانسي مع خبير الطب الشرعي الرباعي.
وأخبرت أنجلينا جولي الإعلامي دارك هوريزون في أثناء حديثها عن الفيلم والعلاقة العميقة التي تطورت مع دينزل واشنطن، واصفة المشهد بأنه “أفضل جنس مررت به على الإطلاق”.