سلمى حايك تستعرض جسدها المُذهل على اليخت ببكيني أزرق.. وجلسة تان بدون شمس (شاهد)
شارك الموضوع:
وطن- لقد ازدهرت سلمى حايك في صناعة السينما منذ أواخر التسعينيات ولا تزال واحدة من أجمل النساء في العالم، وتحدت وقت الغروب ببيكيني صغير على متن يخت.
بكيني أزرق
سلمى حايك (56 عامًا)، انتقلت إلى انستجرام، يوم الإثنين، لمشاركة صورة لها وهي تتسكع بالبيكيني الأزرق، تاركةً المعجبين بلا شيء سوى الثناء على مظهرها.
حتى أن نظرتها للأزياء الراقية تركت بعض الهذيان حول أسلوب سلمى حايك وأناقتها على الرغم من ارتدائها لملابس السباحة البسيطة.
لديها 24.5 مليون متابع على منصة التواصل الاجتماعي ونحو مليون معجب بالصورة في الساعات القليلة الأولى من نشرها.
حرصت حايك على أن تذكر في التسمية التوضيحية أنها لا تهتم إذا كان اليوم قاتمًا لأنه كان لا يزال جميلًا.
سلمى حايك تُسمّر بشرتها بلا شمس
كتب حايك: “بعض الناس لا يحبون الأيام الرمادية، لكنني أعتقد أن كل يوم ثمين.. حاول أن تحب أسبوعك، بغض النظر عما يجلبه لك”.
على الرغم من أن الشمس تختبئ بعيدًا في رحلة يخت سلمى حايك، فإن السحب تجعل جلسة اكتساب السمار أفضل بكثير، ولكن لا تزال هناك حاجة إلى واقي الشمس.
لطالما اشتهرت سلمى بلون بشرتها الجميل، ومثل باقي جسد حايك، الذي لم يتغير مع مرور الوقت.
رقصة سالسا
في وقت سابق من هذا الشهر، نشرت حايك مقطع فيديو لنفسها وهي ترقص السالسا وكانت ترقص بشدة لدرجة أن ثوبها انزلق أمام الكاميرا عن طريق الخطأ.
لم يزعج انزلاق الملابس سلمى حايك، التي استمرت في الرقص بينما كان أصدقاؤها خلفها يضحكون.
View this post on Instagram
وقامت سلمى حايك بالتعليق على الفيديو الجريء: “24 مليون متابع، 24 مليون سبب للابتسام شكرًا لكم جميعًا على الانضمام إليّ في هذه الرحلة البرية!”
وتابعت: “لا يمكنني احتواء سعادتي وامتناني”.
لم تكترث النجمة المكسيكية، لبنانية الأصل، بوميض كاميرات أصدقائها التي وثّقت اللحظة المحرجة.
سر جمال سلمى
وفي حديثها إلى مجلة Elle Magazine في عام 2015، نسبت سلمى الفضل إلى نبات ميموزا تينويفلورا لمظهرها المذهل.
وقالت النجمة المكسيكية: “أستخدم عنصرًا يسمى ميموزا تينويفلورا يُستخدم في المكسيك لضحايا الحروق لأنه يجدّد البشرة تمامًا. ولا يوجد أحد في الولايات المتحدة يستخدم هذا المكوّن باستثنائنا”.