سلمى حايك تصفع مؤخرتها بيدها وتثير جنون متابعيها! (شاهد)
شارك الموضوع:
وطن- أثارت نجمة هوليوود سلمى حايك، حماسة متابعيها بعد أن ظهرت وهي تضرب مؤخرتها خلال ترويجها لمسلسلها الجديد “المرآة السوداء” المقرر عرضه على نتفليكس.
وظهرت النجمة المكسيكية من أصل لبناني البالغة من العمر 56 عاماً في إطلالتها الجديدة المبهجة من داخل مبنًى شاهق في مدينة نيويورك، وهي ترتدي بنطلون جينز ضيقًا وقميصًا بدون حمالات.
ومن ضمن الترويج لمسلسها الجديد، نشرت سلمى حايك صورة أخرى لها، ارتدت فيها قبعة كبيرة عندما طلبت من متابعيها “أحلام كبيرة”.
قبعة سلمى حايك
View this post on Instagram
وتفاعل متابعو النجمة المشاغبة سلمى حايك بشكل كبير مع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على انستغرام، حيث قال أحدهم: “صفعه يا حبيبي”، بينما علق آخر: “من غير القانوني أن يبدو هذا حسن المظهر”.
سلمى حايك ترتدي بيكيني على متن يخت
وقبل أيام فقط، أُطلق المتابعون على النجمة المكسيكية لقب “المرأة الخارقة” بعد أن نشرت صورة لها وهي ترتدي بيكيني صغيراً، في أثناء استرخائها على متن يخت.
View this post on Instagram
وأرفقت نجمة “مارفل” مع الصورة تعليقاً يقول: “بعض الناس لا يحبون الأيام الرمادية، لكنني أعتقد أن كل يوم ثمين. أعشق أسبوعك، بغض النظر عما يجلبه”.
وجذبت هذه اللقطة المذهلة متابعيها البالغ عددهم 24.5 مليونًا، حيث غمر المعجبون تعليقاتها للإشادة بالممثلة المكسيكية الأمريكية، بسبب شخصيتها “المثيرة” و”المثالية”.
وبدت زوجة الملياردير الفرنسي فرانسوا هنري بينولت مثيرة مع بطن مشدود وأرجل عضلية وأذرع رفيعة منحوتة بينما كانت ترتدي نظارتها السوداء الطويلة الشهيرة.
اتهامات لسلمى حايك وردّها
يشار إلى أنه في يناير/كانون الثاني الماضي، وجّه المتابعون انتقادات للنجمة سلمى حايك بأنها تستخدم الفلاتر للصور لتبدو أصغر سناً في اللقطات، لترد مشيدة بمصفف شعرها وخبير المكياج الذي يعمل على خلق مظهرها المذهل.
وفي وقت سابق من هذا العام، كشفت الممثلة أنها كانت تستخدم مكونًا يستخدم عادة لعلاج ضحايا الحروق في موطنها المكسيك لمساعدة بشرتها على البقاء شابة.
وبحسب ما نقلته صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، قالت النجمة سلمى حايك: “أستخدم عنصرًا يسمى Tepezcohuite يُستخدم في المكسيك لضحايا الحروق لأنه يجدد الجلد تمامًا، ولا يوجد أحد في الولايات المتحدة يستخدم هذا المكون باستثنائنا”.
وأضافت قائلة: “بعض المكونات، عندما أخذتها إلى المعامل الأمريكية، جعلتهم يندهشون ويقولون: “يا إلهي” كيف لا يستخدمها أحد؟”
وتابعت: “هذا هو السبب في أنني لا أملك البوتوكس ولا التقشير ولا الحشوات”.
