فيلم إباحي صوت وصورة في درجة رجال الأعمال على خطوط طيران شهيرة! (شاهد)

وطن- تم رصد مسافر في درجة الأعمال في الخطوط الجوية المتحدة “يونايتد إيرلاينز”، الأمريكية، وهو يشاهد مواد إباحية فاضحة مع تشغيل الصوت في أثناء رحلة طويلة.

فيلم إباحي!

انتقل راكب آخر لم يكشف عن اسمه إلى تويتر ليخبر المتابعين بأن درجة رجال الأعمال في الطائرة ليست آمنة. ومن الطبيعي أن يشاهد ويسمع بها فيلماً إباحياً، وأطلق سؤالًا على شركة الطيران.

وغرد الرجل: “سألتهم عما إذا كانت هناك عواقب لمشاهدة المواد الإباحية على طائراتكم؟”

بحسب ما ورد أخبرت مضيفة للرجل أنه لا يمكنه مشاهدة المواد، لكنه تجاهلها واستمر

وكان من الواضح أن الرجل كان غاضبًا من المسافر المثير للاشمئزاز الذي كان يشاهد الأفلام الإباحية “داخل الطائرة معظم الرحلة”.

صراخ ووقاحة

من الواضح أن مواد المشاهدة الخاصة به كانت غير مقبولة للرحلة، وتدخلت مضيفة طيران لتطلب من الرجل عدم مشاهدة مقاطع الفيديو، على الرغم من أنه استمر.

https://twitter.com/momxfourboys/status/1668764409102204928

كتبت زميلة الراكب على تويتر: “مضيفة الطيران أخبرته: “لا تمكنك مشاهدة ذلك” بعد أن اشتكيت وأريتها هذه الصور التي أخذتها من مقعدي”.

طُلب من أحد الركاب التوقف عن مشاهدة المواد الإباحية الفاضحة ولكنه رفع مستوى الصوت

ما زاد الطين بلة، رفع الرجل الصوت عاليًا بدرجة كافية حتى يتمكن الركاب الآخرون على متن الطائرة من سماع مقاطع الفيديو الخاصة به، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل.

أول تعليق من الشركة

تم تمرير تعليق من يونايتد إيرلاينز عقب الشكوى الأولية، حيث قالت شركة الطيران إنها ستنظر في هذا الأمر.

لقد كتبوا: “نأسف حقًا لأن هذه كانت تجربتك. هذا أمر مقلق للغاية للاستماع إليه”.

تقول شركة يونايتد إيرلاينز إنها تحقق في الأمر في الوقت الحالي

وأشارت مستخدمة تويتر، إلى أنه بعد أن التقطت بضع صور للراكب المخالف: “لقد توقف، ولكن مؤقتًا فقط. كان هناك أشخاص في المقصورة، بمن فيهم قاصرون، كان بإمكانهم رؤية ما كان يفعله هذا الرجل”.

صوت وصورة

وردت على تعليق الشركة: “يسعدني أن أعطيكم رقم الرحلة ورقم ومقعده أيضاً إذا كنتم على استعداد لاتخاذ مزيد من الإجراءات. وبصفتي امرأة، فقد جعلني هذا السلوك أشعر بعدم الأمان!”

وأردفت: “أنا قلقة بشأن الطيران الدولي، خاصة في بولاريس، حيث أقضي ساعات طويلة نائمة.. إذا كان الرجل الذي أمامي يشاهد علانيةً المواد الإباحية … مع تشغيل الصوت!”

هذا ولم تردّ شركة يونايتد إيرلاينز على اتصالات وسائل الإعلام، للتعليق على الحادثة المشينة.