سلمى حايك تكشف سر جمالها غير التقليدي في إطلالات مثيرة وكأنها في الـ20 من عمرها (شاهد)
شارك الموضوع:
وطن- بعد أن أصبح جمالها اللافت حديث وسائل الإعلام خاصة في ظل عدم وجود أية علامات للشيخوخة، كشفت نجمة هولييود المكسيكية، سلمى حايك عن نهجها غير التقليدي للحفاظ على شبابها.
حديث النجمة البالغة من العمر 56 عاما، جاء خلال مقابلة صريحة وكاشفة على بودكاست Let’s Talk Off Camera ، الذي تقدمه خبيرة التجميل كيلي ريبا حيث انفتحت سلمى حايك في حديثها عن نظام جمالها وبقائها في أمان من آثار الشيخوخة.
وخلال اللقاء، سئلت النجمة التي احتفلت بعيد ميلادها السادس والخمسين منذ وقت ليس ببعيد ، السؤال الذي لا مفر منه: هل استخدمت البوتوكس يومًا للحفاظ على مظهركي الخالي من العيوب؟”، وفقا لما نقلته صحيفة “ماركا” الإسبانية.
وبكل أمانة وثقة، ردت سلمى حايك بسرعة: “لا بوتوكس!”، لتكشف عن طريقتها البديلة للجمال الذي يتحدى تقدم العمر.
All new #LetsTalkOffCamera with @salmahayek Pinault OUT NOW! Listen here: https://t.co/fnfXbM8Z7h (Recorded June 2023) pic.twitter.com/HoPpuBpoFy
— Kelly Ripa (@KellyRipa) July 19, 2023
وأوضحت سلمى حايك أنها بدلاً من الاعتماد على الحقن والإجراءات ، تتبع شكلاً فريدًا من التأمل ، ناقشته بحماس خلال البودكاست.
ووصفت سلمى حايك ما تقوم به بأنها ممارسة ” الشعور بالطاقة” التي تتحرك وترقص بداخلها وتزودها بأحاسيس وخبرات مختلفة.
ونوهت إلى أن ما وصفته بالشكل غير المعتاد من التأمل أصبح جزءًا لا يتجزأ من روتين صحتها وعافيتها.
التأمل وأثره على مظهر سلمى حايك
وأعربت سلمى حايك عن حبها لهذه الممارسة، وأكدت فعاليتها في الحفاظ على مظهرها الشاب، زاعمة أن الانخراط في هذا التأمل لفترات طويلة يترك الناس في حالة من الرهبة، موضحة أنها جعلتها تبدو وكأنها في العشرين من عمرها.
التزام سلمى حايك بجمالها
واعترفت سلمى حايك خلال البودكاست أيضا بعواقب إهمال ممارستها الفريدة للتأمل، موضحة أنها عندما تتوقف عن القيام بذلك بانتظام ، تلاحظ تغيرات في مظهرها حيث تبدأ علامات الشيخوخة المخيفة في الظهور.
وعندما يتعلق الأمر باحتضان جسدها،وبما يعكس الثقة بالنفس الذي تتمز به سلمى حايك، أقدمت مؤخرا على خطوة جريئة على انستغرام ، حيث تجردت الممثلة من ملابسها ووضعت مجرد مناشف أثناء تواجدها في الساونا.
وبحسب ما ادعت، فقد استخدمت “انستغرام” لتعزيز قوة الشفاء داخل حمامات الساونا خلال احتفالها بيوم الشفاء العالمي، اتثبت أن الرعاية الذاتية هي مفتاح المظهر والشعور بالرضا .