أكاديمي يهودي يفضح الاحتلال الإسرائيلي: “هدفه القضاء على الشعب الغزاوي” (فيديو)
شارك الموضوع:
وطن – فضح الأكاديمي الأمريكي اليهودي نورمان غاري فينكلشتاين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة مؤكداً أن الهدف من حملته الوحشية ليست القضاء على حماس بل إبادة الشعب الغزاوي متوقعاً قيام إسرائيل باستخدام السلاح النووي.
وسلطت وسائل إعلام الضوء على ما يمكن أن يحصل من تصعيد في قطاع غزة في حال تطورت الحرب الوحشية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ويستهدف المدنيين لا سيما النساء والأطفال.
وتناولت الجزيرة مقابلة مع فينلكشتاين مؤلف كتاب “صناعة الهولوكوست”: سألته فيها: “هل تتوقع أن هناك سيناريو أن تستخدم إسرائيل أسلحة نووية؟ هل ستقبل الولايات المتحدة بهذا الأمر؟”.
استخدام النووي من الاحتلال الإسرائيلي
وأجاب الأكاديمي بأن هذا الأمر “محتمل” موضحاً: “إن القادة الذين يحكمون إسرائيل هم متطرفون وبالتالي ليس من المستبعد بل من الممكن أنه إذا ما بدأت صواريخ حزب الله بالانهمار على إسرائيل”.
وأردف نورمان غازي فينكلشتاين بأن إسرائيل قد تستخدم النووي: “إذا ما رأت أن إيران هي المسؤولة عن الصواريخ ويحتمل إذن أن تستخدم سلاحاً نووياً ضد إيران هذا أمر محتمل بالفعل”.
وسأل مذيع الجزيرة مباشر الأمريكي اليهودي: “هل تعتقد أن إسرائيل قادرة على تحقيق أهدافها؟ وقادرة على التخلص من قطاع غزة نهائياً؟”.
“إسرائيل تقضي على غزة لا حماس”
وتابع التساؤل بالتركيز على فكرة “إمكانية الإجهاز على فكرة المقاومة حماس والجهاد وغيرها؟ هل إسرائيل قادرة بهذا الدعم الأمريكي أن تصل لمثل هذه الأهداف؟”.
وعن ذلك ذكر الأكاديمي في إجابته: “دعونا نكون واضحين إن إسرائيل في الوقت الحالي لا تحاول القضاء على حماس هي تقوم أو تحاول القضاء على الشعب الغزاوي”.
وأوضح نورمان غاري فينكلشتاين : “مليونين ومئتي ألف مواطن نصفهم أطفال يقتلون بشكل مستمر على يد الاحتلال الإسرائيلي.. هذه ليست حرباً ضد حماس هذه إبادة جماعية بحق شعب غزة”.
ويخوض الاحتلال الإسرائيلي حرباً مروعة ضد الفلسطينيين في غزة ويستهدف الأطفال والنساء عبر قصف التجمعات السكنية واستهداف البنى التحتية بالدرجة الأولى ما ألحق كارثة إنسانية كبيرة في القطاع الفلسطيني المحاصر.
الإحتلال الصهيوني يوقف الحرب لو قصفت تل أبيب يوم أو يومين من حزب إيران فقط لكن ثرثار لبنان سيذكره التاريخ أنه قاتل المسلمين و لم يفعل شيء غير الفتنة و التفرقة
تعسا للجزيرة متى
أصبحت منبرا للعرافين
و الكهنة…،
في الحديث الشريف:
(من أتى عرافا فسأله
عن شيئ.. لم تقبل له
صلاة أربعين ليلة…،
– و من صدقه بما يقول
فقد كفر بما أنزل على
محمد)..، قد لا يكون
هذا اليهودي عرافا
بكل معنى الكلمة ،
و لكنه في مقام
‘العراف السرسري..
و الذي يساهم في
حرب نفسية ‘معروفة مكشوفة’ لصالح
كيانه…،..
لا استبعد أنها قائمة
على السحر و الشعوذة…
لذلك:
.. ( فلمآ ألقوا قال
موسى ما جئتم به
السحر ‘ إن الله
سيبطله ، إن الله
لا يصلح عمل
المفسدين ٠ و يحق
الله الحق بكلماته
و لو كره المجرمون)
يونس 81.
و الحمد لله رب العالمين.
لاحظ أنه قال “الشعب
الغزاوي”.!.،.. ترويجا
لقومية جديدة غير
الفلسطينية و غير
العربية… أي تفتيت
المفتت…، و طبعا
لن يجرأ على قول الشعب المسلم …،
مع أن كل عدائهم
هو للإسلام و المسلمين..،
ترعبهم وحدة المسلمين
المتبعين للإسلام…،
و السلام..