انبطاح حكام العرب وصل بهم لدرجة توبيخ نتنياهو لهم وتهديدهم على الملأ (فيديو)
شارك الموضوع:
وطن – بعد ساعات من انتهاء القمة العربية الطارئة التي عقدت في الرياض، السبت، وجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رسالة مهينة للزعماء العرب “بأنهم سيندمون في حال عدم الالتزام بالصمت حيال الحرب الإسرائيلية على غزة”.
وقال “نتنياهو” في كلمة مصورة له، الأحد: فيما يتعلق بزعماء الدول العربية القلقين على مستقبلهم ومستقبل المنطقة والشرق الأوسط عليهم التزام الصمت وإدانة حماس”.
نتنياهو يهدد حكام العرب: “الزموا الصمت”
ويمثل حديث رئيس وزراء الاحتلال تهديدا مباشرا وعلنيا لزعماء العرب مفاده “عليكم التزام الصمت إذا أردتم الحفاظ على مصالحكم”.
وأضاف بنيامين نتنياهو” في خطابه مهاجماً حركة المقاومة الفلسطينية حماس: “حماس محور الشر الذي يهدد العالم والعالم العربي.. وأنا متأكد أن العديد من زعماء الدول العربية يعلمون ذلك وسنعمل على المستوى الدولي أن يكون هناك مناورة”.
“غزة لا تعول على الزعماء”
وأثار تصريح نتنياهو تفاعل واسع من رواد منصات التواصل وتعليقات على منصة إكس من قبيل: “غزة لا تعول على الزعماء المنبطحين لليهود”.
وعلقت نجوى: “غزة تعول على أحفاد صلاح الدين أمثال الضيف وأبو عبيدة والسنوار وإخوانهم الذين لا يخضعون إلا لله، ومنه يستمدون قوتهم، وهو ناصرهم”.
ووصف أحمد محمد تصريح نتنياهو وخطابه للزعماء العرب المهين: “الوضع مهييين”.
واستضافت العاصمة السعودية الرياض، السبت، قمة استثنائية مشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي مخصصة لبحث الوضع في قطاع غزة.
القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية جاءت حسب الخارجية السعودية “استجابة للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة رغم مرور أكثر من 35 يوماً على الحرب الوحشية الإسرائيلية.”
وقوبلت نتائج هذه القمة بهجوم وسخرية من قبل النشطاء، كونها لم تسفر عن أي قرارات أو خطوات فعلية لدعم الفلسطينيين في غزة أو وقف جرائم الاحتلال، وكانت استمرارا لمسلسل الاستعراض العربي الذي لا يتجاوز بيانات الشجب والاستنكار، حسب وصف النشطاء.
مجرد تساؤل.
ماذا ننتظر من ضعيف وعاجز !!!؟؟؟
أبو عبيدة وصفهم بـ “الضعفاء والعجزة”، لخذلانهم المقاومة منذ تأسيسها، لقد عجزوا عن إدخال سيارة إسعاف لغزة كما قال.
للتو، قرأت مقال كتبه محمد سليم قلالة في جريدة “الشروق” الجزائرية، تحت عنوان:” هكذا فقط سيتم وقف إطلاق النار في غزة “، جاء فيه ما نصه:
“تأكدوا بأن أي قرار لوقف إطلاق نار قادمٍ لن يكون بسبب ما يزعم البعض أنه ضغوط خارجية على الكيان أو الولايات المتحدة من العرب أو المسلمين أو من غيرهم، إنما سيكون بسبب واحد: فداحة الخسائر التي تتكبدها قوات الاحتلال في شوارع غزة المقاتلة. في اللحظة التي تعرف فيها هذه القوات أنها دخلت متاهة المقاومة ولن تخرج منها سالمة، فقط وفقط في هذه اللحظة ستقبل بوقف إطلاق النار، الذي سيكون في كل الحالات، قد تأخَّر موعده أو تقدَّم، هزيمة جديدة للكيان بعد هزيمة السابع من أكتوبر.
لقد انتهت مرحلة “الانتصارات” التي كانت تتحقق فقط بسبب التفوق العسكري أو ألاستخباراتي.. كلاهما هذه المرة سقط، لا السلاح أفاد الاحتلال لحماية نفسه ولا الاستطلاع مكّنه من ذلك.. هذه أسابيع وهو يحاول دخول مدينة محاصَرة مهدَّمة بالطيران، بلا جدوى، وهذه أسابيع وهو يحاول اكتشاف نفق واحد تحت الأرض دون جدوى، وهذه أسابيع وهو يحاول أسْر مقاوم واحد دون جدوى.. وهذه أسابيع وهو يحاول تحرير أسير واحد من أسراه دون جدوى رغم كثافة نيرانه وتفوقه الجوي التام والدفع بقوات النخبة لديه لمواجهة الموقف وتحريك كافة قواعده السرية وقواعد حلفائه بدون جدوى.. بيده سلاحٌ واحد هو قتل المدنيين، استقوى على مواقع واحدة هي المستشفيات ودور العبادة، تمكّن من هدف واحد وهو مساكن الأبرياء بالمخيَّمات والأحياء السَّكنية… ما الذي حققه خلاف ذلك؟ لا شيء… لذلك فإنه سيُضطر اضطرارا إلى وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والخروج من قطاع غزة ذليلا مُنكسرا.. ولن تكون الخسائر التي تسبَّب فيها من أرواح بريئة للمدنيين والأطفال والشيوخ والنساء سوى وصمة عار على جبينه تحفظها ذاكرة الأمم كما حفظت عار كل استعمار همجي خرج مثله مذموما مدحورا بعد أن عاث في الأرض فسادا.. ” انتهى الاقتباس
ياغزة ويافلسطين خونة الحكام متواطئين
ملاحظة:
( إذا كنت من مستخدمي
أجهزة “ذكية” و عندك
حسابات على الشبكة
و إيمانك ضعيف ،
فإياك و التعيلق مثلي).
فهذا القرد اليهودي
المشعوذ النتن يظن
أنه إله بشعوذته ،
لعنة الله عليه بكل
نفس مسلمة مؤمنة
أزهقت ظلما و بغيا
و عدوانا كان هو
سببها..، و على أولياءه
من شياطين الجن
و الإنس و أتباعه
و أمثاله.. ، إرهابه
الشيطاني مردود عليه
لعنات و سخط من
الله الواحد القهار..،
و رحمة الله على
الضحايا و الشهداء
أسأل الله العزيز
الكريم أن يكونوا
شهداء و شفعاء
لسبعين من أهاليهم
و أقربائهم..، إنه هو
البر التواب الرحيم.
االمجرم يعلم أن قمة الراقصات لا تفعل شيئ، هذه تمتلية بينه و بين راقصاته من حاكمات المقابر العربية لم تكن يوما دول لا سمح الله.